حكاياتها كتبتها بحبر القلم عفوا بدم الشرايين لكن دمع العين أصرّ على محوها ....
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حكاياتها كتبتها بحبر القلم عفوا بدم الشرايين لكن دمع العين أصرّ على محوها ....
عفوا
الدم لا يمحا ابدا
ولكن يبدوا ان دمع عينها كان حار من كثرة القهر
سلمت يمنيك
دمت بخير وسعادة
ندت من عينه دمعة ..بسبب استرساله في خواطره و بلوغه مرحلة الحقيقة الناصعة ، ثم هذا الدافع الخفي الذي محا ذكريات رآها أغلى من دم الشرايين ..
ومضة معبرة ..نابضة بلواعج الهوى..
سلمت يمناك أستاذ مصطفى سالم..
دمت بخير و عافية ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
يقدم المرء في سبيل من يحب دمه و يكتب قصتهما منحبر دمه , فتأتي فاجعة الفراق لتهتن العين فيسيل سيلها على ماكتب فيمحوه , ويبدأ النسيان تلك هي سنة الكون .... أبدعت أخي مصطفى و أجدت .
لك تحياتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم