تدور
تدور وتدور وندور فيها ، كتلك الأرجوحة في مدينة الألعاب ، نمر بمختلف ألوانها لكن الفوز لمن يثبت فيها فلا تغويه ، ويضع الشمس المضيئة أمامه ، ناحتا تلك الابتسامة الجميلة على وجهه ، لتبقى لعينيه النور ما بقي حيّاً .
الشكر موصول للدكتورة ربيحة الرفاعي حفظها الله على جهودها المباركة .