مجانين
قُتِلَ الطفلُ..
فغضب النساءُ والرجال.
وتداعَوْا إلى حفلِ صراخٍ جماعي.
وظلوا يصرخون ويصرخون..
حتى انصرف عنهم عفريتُ الغضب.
الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
مجانين
قُتِلَ الطفلُ..
فغضب النساءُ والرجال.
وتداعَوْا إلى حفلِ صراخٍ جماعي.
وظلوا يصرخون ويصرخون..
حتى انصرف عنهم عفريتُ الغضب.
شكراً لك أديبنا الفاضل على هذه المشاركة الواعية.
وأدعو الله أن يهدي هذه الأمة إلى سبيل الرشاد.
خالص احترامي وتقديري.
آه يا صغيري .. جثتك لم تحرك سوى أقلام الشعوب وألسنة الشعراء بالغضب
وما يجدي الغضب بدون أن نعمل لنصرة أخواننا
غرقت الإنسانية معك يا صغيري
فلنضع رؤوسنا في الوحل وتحت التراب
حسبنا الله ونعم الوكيل.
ومضة حركت الوجع ـ صادقة الوصف لواقع الحال
دمت بألف خير.
نعم صدقتي
يكتبون ويصرخون حتي يشعروا انهم فعلوا ماعليهم
سلمت يمنيك على هذه الكلمات الصادقة
دمت بخير وسعادة
انصرف عنهم عفريت الغضب في استعداد لطقوس أخرى مع وجع جديد !
صورة هزت وجدان العالم وأدمت القلوب قبل العيون ولم نجد منصف لما يحدث سوى بعثرة كلمات منمقة فوق جسد الصغير, وتغيير واجهات صفحات التواصل تحمل ملامح بحر أبى أن يبتلعه فكان به أرحم منا
وتتكرر الصور وتتوالى الطقوس وتستكين النفوس بما شاركت وتفاعلت
واقع مؤسف رسمته ريشة ناطقة
شكرا لك هنا
والله لا أدري بماذا أعلق هنا ؟!
فمن ناحية معك حق ، ومن ناحية أخرى ماذا يفعل من ليس بيده حيلة غير الدعاء وبث ما في الصدر ؟!
دمتم بخير
الرائعة المبدعة الأستاذة نادية محمد الجابي
ما أكثر من رحلوا عنا من أطفالنا ونسائنا ورجالنا حرقاً أو غرقاً أو تحت الأنقاض.. وفي كل مرة نغضب ونثور لكننا لا نحسن استغلال طاقة الغضب، بل نحن نفرغ هذه الطاقة في الصراخ والعويل. وسرعان ما نهدأ وننسى حتى يحدث ما يثير غضبنا من جديد. فمتى يكون لدمائنا ثمن ولغضبنا رهبة في صدور الظالمين؟
شكراً لك أستاذة نادية على هذه المشاركة الصادقة. وندعو الله أن يزيح الغمة وأن يكشف الكرب عن هذه الأمة، إنه سبحانه على كل شيء قدير.
خالص الود والتقدير
فكرة قوية
جاءت ساخرة بامتياز
رائعة
شكرا أديبتنا هنا