رأى فيهِ ما يذكِّرُه بفضلِهِ القديم ... تعمَّدَ اجتنابَه !!!
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
رأى فيهِ ما يذكِّرُه بفضلِهِ القديم ... تعمَّدَ اجتنابَه !!!
ياله من جحود ..
أحسنت برسم لوحة غاب عنها الوفاء
ومضة باذخة من أديب أريب
بوركت واليراع.
في الواقع نرى مثل هذا والجمال في صياغتها
جاء مكثغا راقيا
مودتي
قد نتجنب البعض خجلا من دين لم نستطيع سداده أو هربا من تسديده ولربما هربا من ذاتنا حتى لا نتذكر فقر اخلاقنا أمام غنا نفوسهم
ومضة لامعة بجوهرها
بوركت وكل التقدير
ربّما كان هو صاحب الفضل فلم يرد إحراجه، ممّا حدا به لاجتنابه
ومضة قابلة لتفسيرين!
بوركت
تقديري وتحيّتي
تعاظم الجحود و في عتمته قل الأتقياء ، و لا عزاء للأوفياء ..
ومضة بليغة ، نبيلة الفكر ، هادفة ..دمت و دام قلمك الباذخ بالرصانة أستاذي الفاضل ..وليد الرشيد الحراكي..
تقبل مروري و احترامي لشخصك الكريم .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ