إنْ صحَّ ظنّي فيكِ: فطريّةُ العشقِ، على سجيّتِها، غريرةٌ، لم تَخْبَرْهُ، محدودةُ التجرِبةِ..
أما أنا فدرجتُ - بغيرِ مشيئةٍ - فمرستُ!
رحمةُ اللهِ على قلبِكِ - يا أنثى - مما خلفَ الكلماتِ!
وإنْ لا يضيرُ الأخيرةَ - بعزيمتِها - أنْ لم تكُ أولى!
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إنْ صحَّ ظنّي فيكِ: فطريّةُ العشقِ، على سجيّتِها، غريرةٌ، لم تَخْبَرْهُ، محدودةُ التجرِبةِ..
أما أنا فدرجتُ - بغيرِ مشيئةٍ - فمرستُ!
رحمةُ اللهِ على قلبِكِ - يا أنثى - مما خلفَ الكلماتِ!
وإنْ لا يضيرُ الأخيرةَ - بعزيمتِها - أنْ لم تكُ أولى!
نص حاذق حد الحرج ... بالنسبة لي كمتلقٍ .
قصة الفطرة .. تأخذنا إلى دلالات مألوفة توضح التناقض ما بينها وبينه ..
/
تقبل مودتي.
الإنسان : موقف
بوح رقيق وعميق يختار لعة فلسفية تخاطب العقل مقلما تخاطب الروح والقلب.
أحسنت أخي ولا فض فوك!
تقديري
شكرا يها الحبيب على نسج جميل يسرق
المتلقى للولوج الى ما وراء الكلمات
مودتي
ربما هو التناقض الذي يجمعنا
ومضة فلسفية عميقة بحرف ذكي
تقديري
روعتها في أن تُقرأ ويُبحر فيما وراء الكلمات ويخرج المتلقي ثمل هذا الجمال نبضا وحرفا وفلسفة
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي
لغة مميّزة وأسلوب رائع
بوركت
تقديري وتحيّتي