وترسو سفننا في موانيء الكهولة
وتبقى هناك حتى يذيبها الملح والانتظار
فتغرق
دون الوصول الى مرفئها المنتظر.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وترسو سفننا في موانيء الكهولة
وتبقى هناك حتى يذيبها الملح والانتظار
فتغرق
دون الوصول الى مرفئها المنتظر.
التعديل الأخير تم بواسطة أميمة الرباعي ; 25-12-2015 الساعة 08:51 PM
صورة مؤلمة نقشت بجدارة
ومضة محزنة
بوركت وكل التقدير
موسف أن تظلّ راسية هناك
ومضة مؤثّرة !
بوركت
تقديري وتحيّتي
(موانئ)
بوح شفيف الروح و الوجدان ، انهمر ببراعة .
دمت بخير و عافية .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
عادة ما تكتبين يكون للأمل
للجمال , للحب , للرومنسية
وهنا
تذكير بما سنؤول اليه ومع انه واقع الا اننا نهرب منه
صياغة انيفة لوجع منتظر
مودتي