أودعته السّجن مرّتين!
قصّة جميلة بأسلوب جاذب
بوركت
تقديري وتحيّتي
مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أودعته السّجن مرّتين!
قصّة جميلة بأسلوب جاذب
بوركت
تقديري وتحيّتي
سريعة سلسة معبرة عميقة
ثلاث سنوات في السجن وخمس سنوات لخلفة الأولاد تصبح على الأقل ثماني سنوات
فترة طويلة لم ير الراوي فيها صديقه!!
في كل الأاحوال كان اللقاء سيكون مفاجأة
لكنها هنا جميلة ونبيلة
دمت والابداع
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ابتسامة جميلة تشي بالكثير
فهمت وربما زادت قناعتي اكثر بقراءة ردود الأفاضل انه أكبرها عندما واجهته بحسم وحزم فأودعته السجن..
لم أفهم - رغم محاولتي- كيف وافت هي عليه بعد طيشه الأول؟
هل أدركت أن طيشه كان مجرد طيش عابر غير متكرر؟؟؟
ربما أبحث هنا عن موقف فتاة قوية مثلها، فهي لن ترضى لنفسها أن تكون مجرد ملبية لرغبة رجل وإن احترم أخلاقها..
على العموم النص نفسه راق ويبعث على التأمل والبسمة..
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك