تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يعد الاهتمام بالمعلومات ملخصا في التدوين و التوثيق و الذاكرة ..فلماذا الصمت إذا كان صادق النوايا ؟
ربما كان مؤرخا لتاريخ بلاده ..فسكت عن أشياء لا يجوز فيها الصمت ..
نص مكثف متقن الصياغة قرأته باسقاط سياسي ..
أسجل إعجابي ..
دمت بخير و عافية أستاذي الفاضل .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
حتى الصّامت لا يفلت من العقاب!
واقعيّة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
( أليست النّيّات أدقّ؟)
للصمت قوة تصفع الضعفاء بعنف
وللحرف جمال يصافح القلوب برفق
دام الألق
لاذ بالصمت ليتجنب نفس الموقف الذي جرته عليه النوايا ...
فهو في وضع لا يحسد عليه.... إذ أن الآخر قد وضعه في خانة معينة سواء أفصح عن انتمائه إليها أو لم يفصح....
ومضة جميلة جدا
تقديري
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
أهلا أديبتنا الغالية
شرف للنص ولصاحبه هذا الحضور وهذا الاطراء الفخم
بالنسبة لسؤالك الكريم
تذكرت حين قرأته
قصة حسان بن ثابت مع الخنساء
حين ألقى حسان بن ثابت قصيدته في عكاظ
التي قال فيها:
لنا الجفنات الغر يلمعن بالضحى
وأسيافنا يقطـرن مـن نجـدة دمـا
ولدنا بني العنقـاء وابـن محـرق
فأكرم بنـا خـالاً وأكـرم بنـا عمّـا
فقالت الخنساء:
ضعفت افتخارك وأبرزته في ثمانية مواضع.
قال:وكيف؟
قالت:قلت ((لنا الجفنات))
والجفنات ما دون العشر, فقللت العدد, ولو قلت ((الجفان)) لكان أكثر,
وقلت
((الغر)) والغرة البياض في الجبهة, ولو قلت ((البيض)) لكان أكثر اتساعاً,
وقلت ((يلمعن)) واللمع شيء يأتي بعد الشيء ولو قلت ((يشرقن)) لكان أكثر,
لأن الإشراق أدوم من اللمعان,
وقلت ((بالضحى)) ولو قلت ((بالعشية)) لكان
أبلغ في المديح لأن الضيف بالليل أكثر طروقاً,
وقلت ((أسيافنا)) والأسياق
دون العشر, ولو قلت ((سيوفنا)) كان أكثر,
وقلت ((يقطرن)) فدللت على قلة
القتل, ولو قلت ((يجرين)) لكان أكثر, لانصباب الدم, وقلت ((دماً)) والدماء أكثر من
الدم,
وفخرت بمن ولدت ولم تفتخر بمن ولدوك!
ولعلك وجدت أن الجفان كانت أكثر تعبيرا من الجفنات
تحياتي وتقديري أيتها الفاضلة