الشاعر المتألق عبدالله
قصيدة أكثر من رائعة , وأحسنت إذ ضمنتها ما لمحت به لأقوام عذّبهم الله لأنهم لم يستمعوا لأنبيائهم.
وأجدت الإبحار فيها ورسمت لوحات شعرية معبّرة ورائعة
بارك الله فيك.
وأتفق مع الشاعر محمد الهاشمي في ملحوظتيه.
تحياتي وتقديري
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الشاعر المتألق عبدالله
قصيدة أكثر من رائعة , وأحسنت إذ ضمنتها ما لمحت به لأقوام عذّبهم الله لأنهم لم يستمعوا لأنبيائهم.
وأجدت الإبحار فيها ورسمت لوحات شعرية معبّرة ورائعة
بارك الله فيك.
وأتفق مع الشاعر محمد الهاشمي في ملحوظتيه.
تحياتي وتقديري
سعة ورحابة الصدر من خصال الأديب الذي يتمتع بأخلاق عالية
وأبارك فيك هذه الخصال .
مترامي لأنه اسم معتل الآخر لا تظهر عليه حركة الضم ولا ينون إلا عن النصب.
ولو كان الشطر ( ولقد حسبتُ ضياءَها متراميا ) يجوز لأنها تصبح مفعولا به ثانيا للفعل ( حسبت ).
أما تاء التأنيث فأنا أتفق معك فقد وردت أحيانا في القرآن الكريم. لكن المثل الذي سقته لا ينطبق ( " ومن يقنتْ منكن لله ورسوله" ) لأن تاء التأنيث الساكنة أتت في نهاية الفعل
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
بوركت وبورك يراعك يا رجل
لله درك من شاعرٍ تهزج القوافي بين أنامله جمالاً واللغة جزالةً والشعور
محبّة وبهجة ، قصيدٌ رائع كصاحبه وعسى أن يبدل الله الأحوال إلى أحسن حال كي تسمو
الثغور وتبقى تحتفل السطور ، واحتفاءً بألق البيان هذا أهديك هذا الرابط ، تحيتي ومحبتي وتقديري ,
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=82510
التعديل الأخير تم بواسطة رياض شلال المحمدي ; 01-07-2016 الساعة 03:31 PM
إنْ كُنْتَ تَزْعُمُ أنَّ بابَكَ موصَدٌ
والجارياتِ على جبينِكَ نورُ
وَعَلـَوْتَ ما بَلَـغَ الزَّمـانُ فَإنَّما
وَقَفَتْ على جِيَفِ الكِلابِ نُسورُ
الله الله ماأجمل هذه الحكمة ، قصيدة جميلة