فانتقمنا
حَسِبُوها دجاجةً فزَجّوا بها في العُشّة.
بَعْدَ حينٍ رَمَتْهُم من السماءِ بحجارةٍ من سِجّيل.
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
فانتقمنا
حَسِبُوها دجاجةً فزَجّوا بها في العُشّة.
بَعْدَ حينٍ رَمَتْهُم من السماءِ بحجارةٍ من سِجّيل.
ياما تحت السواقي دواهي... برعت في نسجها أيتها الأديبة..
تحيتي
بصمتك ضجيج لا يفقهه سواي، وبعثرة لا يلملم شتاتها إلا أناي..
عزيزتي حورية بوكدال
شكراً جزيلاً على المتابعة وهذه الإضافة القيّمة. وقد بحثت في معنى المثل الذي أوردت فوجدته بالفعل هو ذات المعنى في مثلنا المصري وإن جاء مثلنا في صيغة تقريرية بينما جاء مثلكم في صيغة تحذيرية هي في رأيي أكثر بلاغة وإثارة للتفكير.
تستوقفني هذه العلاقة العجيبة بين اللغة وطريقة التفكير.
شكراً تليق بك أيتها الرائعة
أخطأوا في الحسبان!
حالة من حالات التّمرّد
بوركت
تقديري وتحيّتي
لم يستطيعوا تقدير قيمتها فظلموها
فانتقمت لنفسها
ذكاء في اختيار الفكرة ـ ومهارة في رسم مشهدها بهذا التكثيف.
بوركت واليراع.
هو الظلم ,, وربما القهر
الفكرة اعجبتنى..
لكن المقابلة مابين الحظيرة والسماء لم أستوعبها ..
تحياتى وتقديرى