نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
مَا ضَرَّ لَوْ عاشَ الفَتَى حَجَراً ..
بلا قلْبٍ يَجُورُ عليهِ في سُلْطانِهِ ؟! .
قصيدة رائعة في تدفقها العاطفي .ختمها الشاعر أجمل ختام، بهذا البيت الذي يثور على أصل العواطف والوجدانيات" القلب " .
فما ضر لو لم يكن للإنسان قلب؟ ماضر لو تحول الفتى إلى حجر ؟
سؤال فلسفي رائع ! ومن حسن الحظ أن الشاعر طرح السؤال ولم يجب عنه.
تحية تقدير
أهلاً بك الشَّاعرة ثناء صالح ..
وشكراً على مرورك الكريم ..
أعجبتني إشارتك للبيت الأخير وأنَّـه تُـرك من غير إجابة ..
وهذا البيت فيه تأثُّـرٌ ونَـظـر إلى بيت الشَّاعر الجاهلي تميم بن مُقْـبِـل الَّذي يقول فيه :
ما أطيب العيشَ لو أنَّ الفتى حَـجَـرٌ ... تَـنْـبُـو الحوادثُ عنهُ وهْوَ مَلْمٌومُ .
ولك التَّحيَّة .
عذب رقيق مطرب هذا الشدو
سرني أن أفتتح بهذا السلسبيل بعد طول غياب
بوركت ودمت شاعرا شاعرا
شاعرية محلّقة وحروف سامقة
دمتم مبدعين
هي كلمة واحدة أقولها ما أروع روحك سيدي
ع ع ع عباس علي العكري