دخل عمله
فرش دفاتره
وضع كفيه ونام
احتل الاعداء بلاده
دخلوا عليه
غطوه من البرد
استيقظ واثنى على من فعل ذلك
عاد الى بيته ليرتاح من جهد العمل
أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
دخل عمله
فرش دفاتره
وضع كفيه ونام
احتل الاعداء بلاده
دخلوا عليه
غطوه من البرد
استيقظ واثنى على من فعل ذلك
عاد الى بيته ليرتاح من جهد العمل
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
في كل أمة أمثال هذا لكنهم يكثرون في أمتنا ....
عندما احتل هتلر فرنسا كان بعض الفرنسيين يؤيدون الاحتلال الألماني لأنه كان يوزع عليهم الوقود ليتدفئوا ....
تحياتي لك
نوما هنيئا للمغفلين
وصفت فأجزلت الوصف في ومضة ساخرة ناقدة لاذعة
فدمت طيبا ـ وشكرا لك.
هذا هو التّخاذل!
هادفة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي