شيطانُ غرورها أخذها للذوبان فى ذاتها حتى الأعماق ..عند النفس الأخيرِ أغاثتها إبتسامة رجل !
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
شيطانُ غرورها أخذها للذوبان فى ذاتها حتى الأعماق ..عند النفس الأخيرِ أغاثتها إبتسامة رجل !
إذا فقد كادت أن تكون ضحية لنارجسيتها التي قتلتها
لولا ابتسامة هذا الرجل الذي أعاد لها الشعور بالاهتمام بالآخر فأحيتها
هكذا وصلت لي..
ومضة متقنة صياغة ومعنى.
دمت ودام إبداعك.
ربما قادها الغرور للعزلة .. وكانت تلك البسمة ميعاد شريك الحياة .
تكثيف جميل للنص.
تحياتي اديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
جميل أن جاء من أنقذها في النّهاية، فعاشق نفسه انتحر!
بوركت
تقديري وتحيّتي
ابتسامة كانت سببا في إخراجها من دائرة عشق نفسها إلى عشق جديد وحب الحياة
ومضة عميقة فكرتها، بديع بيانها، معبرة
دام إبداعك.