في طريقِ رحلتهم, ترك أصدقاءه خارجًا ودخل-فقط-ليلقيَ نظرة
حمل ما أمكنه حمله, وعندما همَّ بدفعِ المقابل
قالت وهي تنظرُ بطرف عينها إلى آخرِ أصدقائه الراحلين:
الحساب وصل
ثم نظرت إلى روّادِ المتجر وقد علتها ابتسامة الظفر وقالت: سيعود.
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في طريقِ رحلتهم, ترك أصدقاءه خارجًا ودخل-فقط-ليلقيَ نظرة
حمل ما أمكنه حمله, وعندما همَّ بدفعِ المقابل
قالت وهي تنظرُ بطرف عينها إلى آخرِ أصدقائه الراحلين:
الحساب وصل
ثم نظرت إلى روّادِ المتجر وقد علتها ابتسامة الظفر وقالت: سيعود.
يبدو إنها ماهرة في اصطياد الزبائن
فمن يأخذ بدون أن يدفع لا بد وأن يعود طلبا للمزيد
تبقى كلمة ( عاهرة) كبيرة على الموقف..
أو إنني لم أتوصل إلى الفهم الصحيح
ويظل المعنى في بطن الكاتب.
تحياتي وودي.
الاستاذ عبد الله يوسف
نص جميل ورمزية عالية ..
ربما أشكل على المتلقي - قبل تفسيرك للنص - أنها كانت تنظر بطرف عينها إلى آخر أصدقائه الراحلين ؛ مع أنه تركهم خارج المتجر فكيف كانت تراهم ؟
لكم تقديري واحترامي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأخ والأستاذ الفاضل عبد الله يوسف
جميل أن ألمح اسمك شاعرنا الكريم في هذا القسم
وفقت في الإيجاز لكن بإعتقادي لم توفق تماما في
الرمزية التي إتبعتها! وللأمانة شعرت بأني أمام فزورة شيقة النسج جميلة العبرة بعد تفسيركلأني أجزم أنه لن يفهمها أحد على هذا النحو الذي قصدت.
هذا رأيي مع خالص احترامي وتقديري لك ولشخصك الكريم
من يتبع هواه ويشبع رغباته من شهوات الدنيا
لابد أن يعود طلبا للمزيد.
ومضة تنضح بالحكمة صيغت بذكاء.
دام إبداعك.
بصراحة راق لي جدا الأسلوب ففيه تشويق ورمزية وتكثيف، ولكن كان الترميز بعيدا قليلا، أما الذي لم يرق لي ولا أحبذه عموما فهو تفسير الأديب لنصوصه.
دمت في ألق!
تقديري