قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كلمات مشتعلة
أشعلتها أصابع حنونة
فأوصلت اشتعالها إلى قلوبنا
ولامست خيالنا بكل رقة و حنان
ليال رائعة أنت بكل ما تخطين ....
تقبلي مروري
االأخت لفاضلة / ليال
الأشياء الكبيره والشاهقه .. لا تحتويها الأعين حين نقترب منها ..
كالجبال .. مثلا .. ولكن حين نبتعد . عنها بقدر ما نستطيعه من النظر إلى الصورة الجميله كان البعد هو الالة الوحيده الصالحة لكل زمان ومكان وهو الطريق الى إأحتواء الأحجام الشاهقه .. وحتى يمكنني مشاهدتك ِ كما أنت .
هذا أقل رد على كلماتك
واعزرى تقصير قلمى
لك تحية بحجم السماء
لو كان العجز رجلاً لقتلته.
لم يكن انشغالاً أو تشاغلاً ذلك الذي أخرني عنكم بل إنه هروب من العجز عن شكركم إلى الصمت ولو مؤقتاً ، إذ كيف يمكن أن أحتوي مشاعركم الطيبة تجاهي بكلمات شكر إعتيادية !!!
فضاءات يراع
لست أعرف إن كان عليَ أن اشكرك أولاً أم أعتذر عن هذا اللهيب الذي تسببت به كلماتي..لكنني اسئل الله لك نوراً يملأ فضاءاتك وخيراً ونورا يملأ يراعك ويقيناً يملأ قلبك.
أحمـد فؤاد
طريقة برايل الجديدة!!..كيف لي أن أبتكر شكراً خاصاً يليق بهذا الإبتكار اللغوي البديع..أكيد لن أستطيع لكنني سأحيلك إلى عازفة البيان
هل خطر لك أن تتأمل يوماً عازفة تجلس بهدوء وسكينة مشوبة بالقلق إلى بيان ضخم في زاوية قصية من مسرح كبير! إن حالي واللغة كحال تلك العازفة والبيان، فاناملها الرقيقة بالكاد تلامس مفاتيحه الناعمة الملساء ذات الألوان المحايدة وتتصاعد منه نغمات عذبة ساحرة إنها حالة من الوجد والتوحد فريدة وخاصة...لافخر فيها مطلقاً لا للعازفة ولالرقة الإنامل ولانعومة المفاتيح ولافخر كذلك لحيادية الألوان أوتناقضها ...الفضل كل الفضل يعود للأوتار الداخلية المخبأة في الجانب الخفي من البيان ،وفي حالتي الفضل كل الفضل يعود إلى تلك لأوتار الحساسة النبيلة المشدودة بإحكام إلى قلوبكم ...فلك مني ومنها سمفونية تقدير ومعزوفة إحترام.
ندى الصبار..
قد سبقني عاقد الحاجبين إلى تحليل إسمك في أحد ردوده ولقد أجاد وصدق..فوجودك هنا أضفى للنص ولنفسي حيوية وبهجة خاصة ..فأهلا ومرحبا بك أختا كريمة أعتز بها.
.
عاقد الحاجبين
أخشى أنك لم تنتبه إلى مدى خطورة هذا التصريح المدوي حين يصدر من شخصية لها مصداقيتها وثقلها،..كاتبتك المفضلة مرة واحدة!!! هنا يترائى لي طيفان إثنان كل منهما يدعوني إلى طريقه الأول طيف الغرور والآخر طيف الإدعائية المقيتة بالتواضع الكاذب، حسناً لايمكنني طبعاً أن أدعي تواضعا كاذباً بعد الذي قرأته منك، سأختار طريق طيف الغرور ..أنا مغرورة بك.
حلااا
يا هلا يا كل الحلااا..عبيرك فواح على البعد ...ونقاءك يشرح الصدر..حياك ربي واسعدك في الدارين.
عمـاد عنـاني..
الله سبحانه وتعالى يقول "وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها"..وأنت ترسل لي تحية بحجم السماء فمن أين آتيك بأحسن منها !! إن العظمة الحقيقة تتجلى في القدرة على الإحتواء بمفهومه الواسع وبالقدرة على الإحاطة بالإشياء كل الإشياء وهو أمر لا يكون لمخلوق مهما أوتي من العلم والحكمة, الجبال الشاهقة في النهاية ماهي إلا مجموعة من حصى..ولا أحد يدرك هذه الحقيقة كما يدركها الجبل نفسه، أما عن نفسي فإنني أوقن تماما بأنني لم أصل بعد إلى حجم أصغر حجر في تلك الجبال كما وصفتها..كل التقدير والأحترام يا كريم.
اعجبني تشبيه عازفة البِيان ..
ماهذا البَيان ؟
تيهي غرورا لا أبالك .
لحرفك هنا لمسة الشاعرية وإحساس احتدام المشاعر وعمق رؤية العقل كلها انصهرت في بوتقة من التعبير الصادق غير المتكلف.
أبدعت حقا ، والخاتمة أصابت مني ما أصابت بدقتة تصويرها وصدق بوجها فكم يجهد البعض في إحراق من يحبون من أجل لحظة دفء لا يجدونها إلا من خلال ريق الرقة وحلية الوفاء.
تحياتي
ليال...
هذه مقدمة لقصة لي لم تنشر هنا بعنوان (لوحة)..اتمنى ان تعجبك...
لـــوحـة
اهتم بنفسك لاتهملها نفسك..فأنت تكاد تنهار دون أن تشعر دون أن تعلم ..مرضك بدأ يسيطر عليك وها هو القلق الذي أنت فيه يجعل من احتمال إصابتك بنوبة قلبية قريبا..بل قريبا جدا ابتسم للطبيب.. وهز على يديه مصافحا.. سأكون بخير.. بل يجب أن أكون بخير.. وليس لي إلا أن أكون بخير، فلاتخش علي فقط قل لي كيف آلت حالتها..؟ نظر الطبيب إلى عينيه وجد فيهما بريقا غريبا بل أدهشه وكأنه لم يستطع أن يستمر بالنظر إليهما فأحال ببصره نحو إحدى زوايا الغرفة ..عيادته..قال إنها..وصمت الطبيب.. لم يقاوم رغبته في النظر من جديد إلى عينيه..إلى ذلك البريق وكأنه قد شده البريق إليهما من جديد..فنظر إليهما وجدهما تكادان تنزفان..تقطران ألما..قال إنها …وعاد إلى الصمت مرة أخرى ..قاطعه إنها ماذا ..؟ إنها شارفت على النهاية..أعلم بأنه ليس من السهل أن أقولها..ولعلك تتهمني بالقسوة والادعاء لكنها الحقيقة ولم أكن أملك الخيار..نعم لم أكن إلا لأقولها..ولولا خوفي من أن تنهار أنت أيضا معها لكنت….!
......................
...................
محبتي لك
جوتيار
أديبتنا الرائعة : ليال
أمام هذا الإبداع لم نكن في حاجة لأن توضحي أن الخاطرة من وحي الخيال ، لأن من يأتي بهذا السبك وهذا الأداء اللغوي والمعنوي لا يمكن إلا أن يكون أديبًا بارعًا يستحضر الحالات ، وهو أقدر من أصحابها في وصفها وتصويرها وتجسيمها وإلباسها هذا الثوب الألق الذي يجعلها تنهمر بصنوف الأوجاع والوجد في نفس المتلقي ، وهذا لأن الأديب الحاذق يستحضر الكليات جملة لينسج من تفصيلاتها نسيجًا مرقشًا ، ومن كلياتها تحفًا ومنمنمات ، وأنتِ هنا كنتِ هكذا أيتها الأديبة الباهرة حيث استجمعتِ الحالات وآتيتنا منظومة متجانسة في سياق ماتع أدخلنا الحالات المتضاربة والتي مزجت ببراعة .
محبتي واحترامي
مأمون
الح ــبيبة "ليال":
النصوص المغلفة بــ الورد تستحــق أن ترفع...!!!
بـ حق يا ليال أشتقنا لكـ شوقا يبلغ عنان السماء...!!!
فهل لنا بــ عودة تطفئ أشواقنا/ذائقتنا ..؟؟!!
كوني بخ ـــير
لكـ قوافل من ورد تحيط قلبك