العمر لحظة

مابينَ ثغرِ الياسمين ومسمعي
زهرُ القرنفلِ باسمٌ بتضوِّعِ

والفلُّ فوَّاحُ الأريجِ تقربًّا
من عشقِ روحي للحبيبِ الأنفعِ

وأنا وقلبي باهتياجِ شجونِهِ
فوقَ الأثيرِ بدمعةٍ، وتضرُّعِ

فاقبلْ رجاءَ الحِبِّ ياكلَّ المنى
واشفِ الزَّهيَّةَ من أليمِ توجُّعِ

آمين اللهمَّ آمين
شعر
زاهية بنت البحر
2:23 PM 3/4/2011

من لم تكن جنَّتُهُ في صدره، فلن تكون له في الدنيا جنَّة.
بقلم
زاهية بنت البحر

مابينَ ثغرِ الياسمين ومسمعي
زهرُ القرنفلِ باسمٌ بتضوِّعِ

والفلُّ فوَّاحُ الأريجِ تقربًّا
من عشقِ روحي للحبيبِ الأنفعِ

وأنا وقلبي باهتياجِ شجونِهِ
فوقَ الأثيرِ بدمعةٍ، وتضرُّعِ

فاقبلْ رجاءَ الحِبِّ ياكلَّ المنى
واشفِ الزَّهيَّةَ من أليمِ توجُّعِ

آمين اللهمَّ آمين
شعر
زاهية بنت البحر
2:23 PM 3/4/2011

أبيات تفوح بعبق الزهر ، وتبوح بعمق الوجد .
طبت شاعرة أختي زاهية

سلام الله عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة الشاعرة الاستاذة زاهية (بنت البحر)
تحية طيبة مباركة
لقد كنت هنا , أقرأ هذه القبسات الأدبية الرائعة القوية , عدت إلى البدايات , ثم عبر السنين ,
فوصلت إلى قناعة , إن هذه القبسات التي جاءت بعنوان (العمر لحظة)
تمثّل كنزا أدبيا ثرّا , حوته الواحة المباركة , وكم أتمنى أن أرى هذه الكنز , منشورا في كتاب
منشور , أتشرف بقراءته , وأعود إليه .
وبالمناسبة : أسجّل اعتذاري هنا , على تعليقي هذا , لأنني شعرت بأنه يشوّه قدسية الجمال ,
وانسياب الكتابة الأدبية العالية
تقبلي احترامي وتقديري
أخوك
د . محمد حسن السمان

مابينَ ثغرِ الياسمين ومسمعي
زهرُ القرنفلِ باسمٌ بتضوِّعِ

والفلُّ فوَّاحُ الأريجِ تقربًّا
من عشقِ روحي للحبيبِ الأنفعِ

وأنا وقلبي باهتياجِ شجونِهِ
فوقَ الأثيرِ بدمعةٍ، وتضرُّعِ

فاقبلْ رجاءَ الحِبِّ ياكلَّ المنى
واشفِ الزَّهيَّةَ من أليمِ توجُّعِ

آمين اللهمَّ آمين
شعر
زاهية بنت البحر
2:23 PM 3/4/2011

السلام عليكم صديقتي العزيزة زاهية بنت البحر
وسلام على هذا الجمال الذي يفوح بعطر الفل والنرجس والقرنفل
نثرية غنية بالصور الجميلة ,,رقيقة ,,تدخل القلب فورا هي ورائحتها الزكية
رائعة
أتمناك بكل إشراق يا عزيزتي زاهية
ماسة

ما أجملها شذرات حملت بهاء روحك أيتها الزاهية

يراع بديع

دمت بألق غاليتي

سلام الله عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة الشاعرة الاستاذة زاهية (بنت البحر)
تحية طيبة مباركة
لقد كنت هنا , أقرأ هذه القبسات الأدبية الرائعة القوية , عدت إلى البدايات , ثم عبر السنين ,
فوصلت إلى قناعة , إن هذه القبسات التي جاءت بعنوان (العمر لحظة)
تمثّل كنزا أدبيا ثرّا , حوته الواحة المباركة , وكم أتمنى أن أرى هذه الكنز , منشورا في كتاب
منشور , أتشرف بقراءته , وأعود إليه .
وبالمناسبة : أسجّل اعتذاري هنا , على تعليقي هذا , لأنني شعرت بأنه يشوّه قدسية الجمال ,
وانسياب الكتابة الأدبية العالية
تقبلي احترامي وتقديري
أخوك
د . محمد حسن السمان

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يااااه مااروع هذا السحر وأستاذنا الكبيرد. السمان
يشرف متصفحي العمر لحظة بحضوره العطر كأيام نشأته الأولى
أبشرك أخي المكرم فقد قام موقع الإسلام اليوم بنشر هذه
الخواطر في كتاب الكتروني مع وافر شكري للمشرفين عليه
وهو موجود في الموقع هناك لمن يريد الحصول عليه
وسوف أنشره ورقيا بإذن الله،
جزاك الله عني خير الجزاء
أختك
زاهية بنت البحر

السلام عليكم صديقتي العزيزة زاهية بنت البحر
وسلام على هذا الجمال الذي يفوح بعطر الفل والنرجس والقرنفل
نثرية غنية بالصور الجميلة ,,رقيقة ,,تدخل القلب فورا هي ورائحتها الزكية
رائعة
أتمناك بكل إشراق يا عزيزتي زاهية
ماسة

وأنت ياغالية تتربعين في حدائق قلبي صاحبة بيت
جزاك الله يافاطمة عني خير الجزاء
أختك
زاهية بنت البحر

ما أجملها شذرات حملت بهاء روحك أيتها الزاهية

يراع بديع

دمت بألق غاليتي

الغالية ربيحة ، ماقرأت اسمك مرة في متصفح لي
إلا وشعر بالربح فكرا وأدبا ومحبة
دمت بخير ووداد
أختك
زاهية بنت البحر

من لم تكن جنَّتُهُ في صدره، فلن تكون له في الدنيا جنَّة.
بقلم
زاهية بنت البحر