حكاياتها كتبتها بحبر القلم عفوا بدم الشرايين لكن دمع العين أصرّ على محوها ....
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
حكاياتها كتبتها بحبر القلم عفوا بدم الشرايين لكن دمع العين أصرّ على محوها ....
عفوا
الدم لا يمحا ابدا
ولكن يبدوا ان دمع عينها كان حار من كثرة القهر
سلمت يمنيك
دمت بخير وسعادة
ندت من عينه دمعة ..بسبب استرساله في خواطره و بلوغه مرحلة الحقيقة الناصعة ، ثم هذا الدافع الخفي الذي محا ذكريات رآها أغلى من دم الشرايين ..
ومضة معبرة ..نابضة بلواعج الهوى..
سلمت يمناك أستاذ مصطفى سالم..
دمت بخير و عافية ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
يقدم المرء في سبيل من يحب دمه و يكتب قصتهما منحبر دمه , فتأتي فاجعة الفراق لتهتن العين فيسيل سيلها على ماكتب فيمحوه , ويبدأ النسيان تلك هي سنة الكون .... أبدعت أخي مصطفى و أجدت .
لك تحياتي و تقديري .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم