هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
رمزية البنفسج الحزين والوسادة التي يكون عندها التذكر والتأمل رسم اللوحة المعبرة عن حالة الحزن والألم والوحدة الكئيبة.
نص رائع وومضة من أديب كبير.
حتى لو إستحضر الوجه الآخر للوسادة أوبدل الوسادة فهذا لن ينفعه
لا بد له أن يأخذ النوم في الوريد ربما إن وجد
سيساعده على برهة من النوم
تحيتي وتقديري
نزفت الحروف هنا فكانت ومضة أثارت الشجون وعبرت عن المكنون
يالهذا السحر الغافي على ذراع الجمل
الرابض في حنايا الكلمات
دمت ودام حرفك راقيا.
الوسادة
ع ع ع عباس علي العكري
كم هي موحشة مدهشة موجعة هذه الومضة التي تعتصر الفؤاد ألما.
لله در حرفك الألق!
تقديري