"
"فلسطينُ داري " وطالَ انتظاري وشوقي إليها لهيبي وناري وحولَ البلادِ عيونُ الأعادي وضربُ الأيادي بوسط النّهارِ فلسطينُ نادتْ عليكمْ وقالتْ تعالوا إليّ لأجلِ انتصاري فهبّوا لأرضي بطولٍ وعرضِ كفاكم شقاقًا وطالَ اصْطباري وهبّوا لأقصى فلا نصْرَ يَعصى إذا الصّفُّ رُصَّ بجنْدٍ تباري وقوموا لعزّي وقمحي وخُبزي أترضونَ ذُلِّي حذارِ حذارِ فحتّى الحجارةْ بأرضِ الطهارةْ أبتْ فيَّ ذلًا فكونوا حجاري
18.10.15
(فلسطين داري = ودرب انتصاري
حفظناها صغارا ولن ننساها كبارا )