قواعد تفكير العبيد:
الانسان العابد لله سبحانه وتعالى يدور تفكيره فى ارضاء الله سبحانه وتعالى ونظرا لأن الله سبحانه وتعالى له الصفات العلى فان تفكير العابد لله سبحانه وتعالى سيكون فى اعلى درجات الكمال اذ ان الله سبحانه وتعالى الشر ليس اليه بالتالى لا مناط لسوء قط يمكن ان يحيط بالانسان فى تفكيره فى ارضاء الله سبحانه وتعالى ونظرا لأن الله سبحانه وتعالى لا تحصى نعمة فان فان التفكير فى الاستفادة من نعم الله سبحانه وتعالى لا تحصى فوائده ونعمه العائدة على الانسان وكلما اقامت البشرية ادرارتها وفق مراد من له الصفات العلى سبحانه وتعالى فان كل فعل او قول تقوم به تلك البشرية سيعلو من صفاتها حتى تحوز الكمال الذى ينقطع به كل سوء عنها فتكون الجنة فى الارض قبل جنة الاخرة
اما تعطيل شرع الله سبحانه وتعالى جعل البشرية قطعان وزرايب من العبيد كل زريبة بمسمى دوله ما ويتم عد الافراد بها كتعداد رؤوس الماشية ووظيقة الماشية ان توظف لصالح سيد القوم ويوظف باقى القطيع وكى يتم الاستفادة من ذلك القطيع لابد هناك من يجيد تنظيف الزريبة وهناك من يجيد حلبها وهناك من يجيد ذيحها وسلخها وهناك من يجيد بيعها للغير فى السوق الدولية للماشية وفق سعر الأمم المتحدة
النتيجة :
ان لم نفكر فى اقامة شرع الله سبحانه وتعالى ونأخذه على محمل الجد
فاعلموا انه تم السيطرة على الجينات الوراثية كى يكون انتاجها دائما من الماشية عندها تكون العقوبة الخلاص من تلك البشرية ليؤتى بقوم يحبون الله ويحبهم الله سبحانه وتعالى