قلت لك ألف مرة ...
أن تلوث وفائي بغدرك
يعني أنك قذر ولا يعني أني غبي
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
قلت لك ألف مرة ...
أن تلوث وفائي بغدرك
يعني أنك قذر ولا يعني أني غبي
للأسف أصبح الوفاء هو ضرب من الغباء في أعين
من تلوثت قلوبهم بالغدر، ولا يعرفون للوفاء طريقا
ومضة بارعة من قاصة ماهرة
دمت في إبداع وتمكن.
و هذه الأيام القذارة صارت "فهلوة" و "شطارة" ... !
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المؤمن غِرٌّ كريم، والفاجر خبٌّ لئيم))
قال المناوي: (... ((المؤمن غِرٌّ)). أي: يغُرُّه كلُّ أحد، و يغُرُّه كلُّ شيء، ولا يعرف الشَّرَّ، وليس بذي مَكْر ولا فطنة للشَّرِّ، فهو يَنْخَدع لسَلَامة صَدْره، وحسن ظنِّه، وينخَدع لانقياده ولينه. ((كريم)). أي: شريف الأخلاق. ((والفاجر)). أي: الفاسق. ((خبٌّ لئيم)). أي: جريء، فيسعى في الأرض بالفساد، فالمؤمن المحمود: من كان طبعه الغَرَارة، وقلَّة الفِطْنة للشَّرِّ، وترك البحث عنه، وليس ذلك منه جهلًا، والفاجر من عادته الخُبث والدَّهاء والتَّوغل في معرفة الشَّرِّ، وليس ذا منه عقلًا)
الغباء .. معذور صاحبه لأن لا يد له فيه
أما القذارة بجميع الوانها وصنوفها
فهي وصحت يحاسب صاحبها عليها لانه يكون متقصدا
ومضة قوية رائعة ورسالة .. رصاصة .. موجهة للقلب
مودتي
ولا يضر الوفيَّ قذارة الغادرين ،
فالوفاء أقوى وأنقى وأبقى
ومضة قوية جدا
ومعبرة جدا جدا
راقت لي جدا جدا
سلمت يمنيك
دمت بالق
حين يطعن سكّين الغدر كبد الوفاء تنزف الحياة دم اللّعنة!
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي