بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وَ لإُمَّةِ التنَّزيلِ ثَابَ وَلَاؤُهَا = وَ لِنُصْرَةِ الْفُرْقَانِ كَانَ الْبَاسُ
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
فَلَعلَّ غَيَّاثًا يُغِيثُ نِصَابَهَا= فَيَفِيقَ فِي أَفْيَاءِهَا الغُرَّاسُ
وصَلَاحُهَا يَرْعَى نَقَاءَ بُنُودِها = وَ تُرّدُّ للنَّهْجِ القَويمِ ، تُسَاسُ
وَ لإُمَّةِ التنَّزيلِ ثَابَ وَلَاؤُهَا = وَ لِنُصْرَةِ الْفُرْقَانِ كَانَ الْبَاسُ
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
فَلَعلَّ غَيَّاثًا يُغِيثُ نِصَابَهَا= فَيَفِيقَ فِي أَفْيَاءِهَا الغُرَّاسُ
وصَلَاحُهَا يَرْعَى نَقَاءَ بُنُودِها = وَ تُرّدُّ للنَّهْجِ القَويمِ ، تُسَاسُ
عُذرًا مُعلِّلَتي انْحِدَارًا ناَبَهَا = لَاْ الشَّرُّ بِالْخَيْرِ الْجَلِيِّ يُقَاسُ))
الله
الله
الله
نزلت هنا ورأيت الابداع تنامى ... والشعور تسامى
لقد وجدت شعرا وشاعرية فلله أبوه صاحبها
بليغة وقوية حروفك أستاذنا الطنطاوي واسلوبك رائع ومميز وفكرك هادف وراقي
تحيتي وتقديري
غرض نبيل
و شعر راق في "هبة النيل"
بوركت و اليراع
وبارك الله في مصر و أهلها و حولها و حواليها
محبتي و تقديري
قصيدة من أجمل وأقوى ما قرأت لك شاعرنا
نفسها وأداؤها وحدة السين في قافيتها ...
جميل ما أبدعت أيها الكريم
استوقفني فيها بعض أمر من مثل
وَ الْفِكْرُ قِدرٌ يَغْتَلِي بِهَواجِسِي = وَ الضِّلعُ هَمٌّ دسَّه الخنَّاسُ
الاغتلاء زيادة وإسراع وهو يختلف عن الغليان الذي يقول السياق أن شارعنا أراده
مَاذَا وَدَدْتِ ؟! تغْنَمِي مِنْ جَنَّتِي؟! = وَ النِّيْلُ خَاصَمَ جنَّتي والفاسُ
لعل شاعرنا أراد تغنُّمي!
مَنْ أينعت روضاتِها فردوسُها = وتمتَّعَ المارُّونَ والجُلَّاسُ
المارّون بتشديد الراء تكسر الشطر عروضيا
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
أظنها فاربعِ
دمت بخير شاعرنا
تحيتي