نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يعد الاهتمام بالمعلومات ملخصا في التدوين و التوثيق و الذاكرة ..فلماذا الصمت إذا كان صادق النوايا ؟
ربما كان مؤرخا لتاريخ بلاده ..فسكت عن أشياء لا يجوز فيها الصمت ..
نص مكثف متقن الصياغة قرأته باسقاط سياسي ..
أسجل إعجابي ..
دمت بخير و عافية أستاذي الفاضل .
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
حتى الصّامت لا يفلت من العقاب!
واقعيّة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
( أليست النّيّات أدقّ؟)
للصمت قوة تصفع الضعفاء بعنف
وللحرف جمال يصافح القلوب برفق
دام الألق
لاذ بالصمت ليتجنب نفس الموقف الذي جرته عليه النوايا ...
فهو في وضع لا يحسد عليه.... إذ أن الآخر قد وضعه في خانة معينة سواء أفصح عن انتمائه إليها أو لم يفصح....
ومضة جميلة جدا
تقديري
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
أهلا أديبتنا الغالية
شرف للنص ولصاحبه هذا الحضور وهذا الاطراء الفخم
بالنسبة لسؤالك الكريم
تذكرت حين قرأته
قصة حسان بن ثابت مع الخنساء
حين ألقى حسان بن ثابت قصيدته في عكاظ
التي قال فيها:
لنا الجفنات الغر يلمعن بالضحى
وأسيافنا يقطـرن مـن نجـدة دمـا
ولدنا بني العنقـاء وابـن محـرق
فأكرم بنـا خـالاً وأكـرم بنـا عمّـا
فقالت الخنساء:
ضعفت افتخارك وأبرزته في ثمانية مواضع.
قال:وكيف؟
قالت:قلت ((لنا الجفنات))
والجفنات ما دون العشر, فقللت العدد, ولو قلت ((الجفان)) لكان أكثر,
وقلت
((الغر)) والغرة البياض في الجبهة, ولو قلت ((البيض)) لكان أكثر اتساعاً,
وقلت ((يلمعن)) واللمع شيء يأتي بعد الشيء ولو قلت ((يشرقن)) لكان أكثر,
لأن الإشراق أدوم من اللمعان,
وقلت ((بالضحى)) ولو قلت ((بالعشية)) لكان
أبلغ في المديح لأن الضيف بالليل أكثر طروقاً,
وقلت ((أسيافنا)) والأسياق
دون العشر, ولو قلت ((سيوفنا)) كان أكثر,
وقلت ((يقطرن)) فدللت على قلة
القتل, ولو قلت ((يجرين)) لكان أكثر, لانصباب الدم, وقلت ((دماً)) والدماء أكثر من
الدم,
وفخرت بمن ولدت ولم تفتخر بمن ولدوك!
ولعلك وجدت أن الجفان كانت أكثر تعبيرا من الجفنات
تحياتي وتقديري أيتها الفاضلة