إنْ صحَّ ظنّي فيكِ: فطريّةُ العشقِ، على سجيّتِها، غريرةٌ، لم تَخْبَرْهُ، محدودةُ التجرِبةِ..
أما أنا فدرجتُ - بغيرِ مشيئةٍ - فمرستُ!
رحمةُ اللهِ على قلبِكِ - يا أنثى - مما خلفَ الكلماتِ!
وإنْ لا يضيرُ الأخيرةَ - بعزيمتِها - أنْ لم تكُ أولى!
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إنْ صحَّ ظنّي فيكِ: فطريّةُ العشقِ، على سجيّتِها، غريرةٌ، لم تَخْبَرْهُ، محدودةُ التجرِبةِ..
أما أنا فدرجتُ - بغيرِ مشيئةٍ - فمرستُ!
رحمةُ اللهِ على قلبِكِ - يا أنثى - مما خلفَ الكلماتِ!
وإنْ لا يضيرُ الأخيرةَ - بعزيمتِها - أنْ لم تكُ أولى!
نص حاذق حد الحرج ... بالنسبة لي كمتلقٍ .
قصة الفطرة .. تأخذنا إلى دلالات مألوفة توضح التناقض ما بينها وبينه ..
/
تقبل مودتي.
الإنسان : موقف
بوح رقيق وعميق يختار لعة فلسفية تخاطب العقل مقلما تخاطب الروح والقلب.
أحسنت أخي ولا فض فوك!
تقديري
شكرا يها الحبيب على نسج جميل يسرق
المتلقى للولوج الى ما وراء الكلمات
مودتي
ربما هو التناقض الذي يجمعنا
ومضة فلسفية عميقة بحرف ذكي
تقديري
روعتها في أن تُقرأ ويُبحر فيما وراء الكلمات ويخرج المتلقي ثمل هذا الجمال نبضا وحرفا وفلسفة
بوركت واليراع شاعرنا الفاضل
تحاياي
لغة مميّزة وأسلوب رائع
بوركت
تقديري وتحيّتي