لايليـــــــــقُ بالأديبِ الكبرياءُ
لقد صدقت شاعرنا القدير .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لايليـــــــــقُ بالأديبِ الكبرياءُ
لقد صدقت شاعرنا القدير .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
كيفَ يهْوِي بالأديبِ الكبرياءُ = وهْوَ دَوْمًا حَيْــــثُمَا كانَ سماءُ؟
إن بَكى فالدمعُ مِنْ مُبْتَسِمٍ = أوْ زَهَا فَهْوَ تَحَـــــــــــدَّاه البُكَاءُ
يا لَهُ مِنْ حاضِرٍ ليــــسَ يَرَى = و يَعِي دونَ حُضُورٍ ما يَشَــــاءُ
وله كَمْ مِنْ حَـوَاسٍ وخُطًى = وله لَيْــــــلِ دَيَاجِـــــــــيهِ ضياءُ
سِرُّهُ مِن حُسْنِهِ قيمَــــــتُهُ = أوْ فَلاَ يَـــــــــوْمًا دَعَاهُ الشُّعَرَاءُ
نعم أخي صدقت من تواضع بحرفه وبعلمه سما في عيون الخلق ومن تكبّر صغر في عيونهم
عميق ما جادت به ومضتك
دمت مبدعا
جميلة وحكيمة وأنيقة
دمتم بخير
جميلة الصياغة والمضمون
دمت راقيا
مودتي وتقديري
جميل وأحسنت إذ صححت كسر البيت الأول.
دمت كريما سامقا!
تقديري