غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وَ لإُمَّةِ التنَّزيلِ ثَابَ وَلَاؤُهَا = وَ لِنُصْرَةِ الْفُرْقَانِ كَانَ الْبَاسُ
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
فَلَعلَّ غَيَّاثًا يُغِيثُ نِصَابَهَا= فَيَفِيقَ فِي أَفْيَاءِهَا الغُرَّاسُ
وصَلَاحُهَا يَرْعَى نَقَاءَ بُنُودِها = وَ تُرّدُّ للنَّهْجِ القَويمِ ، تُسَاسُ
وَ لإُمَّةِ التنَّزيلِ ثَابَ وَلَاؤُهَا = وَ لِنُصْرَةِ الْفُرْقَانِ كَانَ الْبَاسُ
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
فَلَعلَّ غَيَّاثًا يُغِيثُ نِصَابَهَا= فَيَفِيقَ فِي أَفْيَاءِهَا الغُرَّاسُ
وصَلَاحُهَا يَرْعَى نَقَاءَ بُنُودِها = وَ تُرّدُّ للنَّهْجِ القَويمِ ، تُسَاسُ
عُذرًا مُعلِّلَتي انْحِدَارًا ناَبَهَا = لَاْ الشَّرُّ بِالْخَيْرِ الْجَلِيِّ يُقَاسُ))
الله
الله
الله
نزلت هنا ورأيت الابداع تنامى ... والشعور تسامى
لقد وجدت شعرا وشاعرية فلله أبوه صاحبها
بليغة وقوية حروفك أستاذنا الطنطاوي واسلوبك رائع ومميز وفكرك هادف وراقي
تحيتي وتقديري
غرض نبيل
و شعر راق في "هبة النيل"
بوركت و اليراع
وبارك الله في مصر و أهلها و حولها و حواليها
محبتي و تقديري
قصيدة من أجمل وأقوى ما قرأت لك شاعرنا
نفسها وأداؤها وحدة السين في قافيتها ...
جميل ما أبدعت أيها الكريم
استوقفني فيها بعض أمر من مثل
وَ الْفِكْرُ قِدرٌ يَغْتَلِي بِهَواجِسِي = وَ الضِّلعُ هَمٌّ دسَّه الخنَّاسُ
الاغتلاء زيادة وإسراع وهو يختلف عن الغليان الذي يقول السياق أن شارعنا أراده
مَاذَا وَدَدْتِ ؟! تغْنَمِي مِنْ جَنَّتِي؟! = وَ النِّيْلُ خَاصَمَ جنَّتي والفاسُ
لعل شاعرنا أراد تغنُّمي!
مَنْ أينعت روضاتِها فردوسُها = وتمتَّعَ المارُّونَ والجُلَّاسُ
المارّون بتشديد الراء تكسر الشطر عروضيا
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
أظنها فاربعِ
دمت بخير شاعرنا
تحيتي