المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وَ لإُمَّةِ التنَّزيلِ ثَابَ وَلَاؤُهَا = وَ لِنُصْرَةِ الْفُرْقَانِ كَانَ الْبَاسُ
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
فَلَعلَّ غَيَّاثًا يُغِيثُ نِصَابَهَا= فَيَفِيقَ فِي أَفْيَاءِهَا الغُرَّاسُ
وصَلَاحُهَا يَرْعَى نَقَاءَ بُنُودِها = وَ تُرّدُّ للنَّهْجِ القَويمِ ، تُسَاسُ
وَ لإُمَّةِ التنَّزيلِ ثَابَ وَلَاؤُهَا = وَ لِنُصْرَةِ الْفُرْقَانِ كَانَ الْبَاسُ
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
فَلَعلَّ غَيَّاثًا يُغِيثُ نِصَابَهَا= فَيَفِيقَ فِي أَفْيَاءِهَا الغُرَّاسُ
وصَلَاحُهَا يَرْعَى نَقَاءَ بُنُودِها = وَ تُرّدُّ للنَّهْجِ القَويمِ ، تُسَاسُ
عُذرًا مُعلِّلَتي انْحِدَارًا ناَبَهَا = لَاْ الشَّرُّ بِالْخَيْرِ الْجَلِيِّ يُقَاسُ))
الله
الله
الله
نزلت هنا ورأيت الابداع تنامى ... والشعور تسامى
لقد وجدت شعرا وشاعرية فلله أبوه صاحبها
بليغة وقوية حروفك أستاذنا الطنطاوي واسلوبك رائع ومميز وفكرك هادف وراقي
تحيتي وتقديري
غرض نبيل
و شعر راق في "هبة النيل"
بوركت و اليراع
وبارك الله في مصر و أهلها و حولها و حواليها
محبتي و تقديري
قصيدة من أجمل وأقوى ما قرأت لك شاعرنا
نفسها وأداؤها وحدة السين في قافيتها ...
جميل ما أبدعت أيها الكريم
استوقفني فيها بعض أمر من مثل
وَ الْفِكْرُ قِدرٌ يَغْتَلِي بِهَواجِسِي = وَ الضِّلعُ هَمٌّ دسَّه الخنَّاسُ
الاغتلاء زيادة وإسراع وهو يختلف عن الغليان الذي يقول السياق أن شارعنا أراده
مَاذَا وَدَدْتِ ؟! تغْنَمِي مِنْ جَنَّتِي؟! = وَ النِّيْلُ خَاصَمَ جنَّتي والفاسُ
لعل شاعرنا أراد تغنُّمي!
مَنْ أينعت روضاتِها فردوسُها = وتمتَّعَ المارُّونَ والجُلَّاسُ
المارّون بتشديد الراء تكسر الشطر عروضيا
اَلْآنَ يَا لَيْلُ الْمَشَاعِرِ فَارْبِعي = وَ ابْكِ الْجِنَانَ فَقَدْ قَضَى الْإِحْسَاسُ
أظنها فاربعِ
دمت بخير شاعرنا
تحيتي