شوهد وهو يمشي
يركض يتلاشى
خلف بناية قديمة
متكورا مع نفسه
ويقهقه عالياً
يثمل كل صباح
لا يفق أبداً
سوى عندما ينام
أجساد تنتشر حوله
لا تترك المكان بهدوء
تناول بعض شرابه وعاد
إلى صحرائه
يبحث عن موت ..
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
شوهد وهو يمشي
يركض يتلاشى
خلف بناية قديمة
متكورا مع نفسه
ويقهقه عالياً
يثمل كل صباح
لا يفق أبداً
سوى عندما ينام
أجساد تنتشر حوله
لا تترك المكان بهدوء
تناول بعض شرابه وعاد
إلى صحرائه
يبحث عن موت ..
شوهد يمشي
يركض يتلاشى
خلف بناية قديمة
متكورا على نفسه
يقهقه عاليا
يثمل كل صباح
لا يُفيق أبدا
إلّاعندما ينام
أجساد تنتشر حوله
لا تترك المكان بهدوء
تناول بعض شرابه وعاد
إلى صحرائه
يبحث عن موت ..
والموت رحمة للانسان
بتول :
سَلِم حرفك ....
في هذا الزمن الملتبس أصبح الموت راحة
دام نبض يراعك بتول
هناك من يحاصره الفشل من كل الجهات
ويعيش مكبلا بالإحساس بالإحباط
وهو يشعر بان صلاحيته في الحياة قد انتهت
ولم يعد في الأرض ما يستحق البقاء من أجله
فينتزع الحياة من قلبه ـ ويهرب إلى ذلك العالم الهلامي
الذي يهرب فيه من آلام الواقع
ليعيش كل تفاصيل الموت.
موجعة ـ مؤلمة بتول
سلمت يداك.
سلام الله وود ،
نص موجع مؤلم راصد لظاهرة اجتماعية ،
هدمت بيوتا كثيرة...
علينا ألا نسمح للفشل أن ينال منا...
همسة : لا يفق أبداً = لا يفيق أبداً ...ال لا هنا نافية وليست ناهية ..
رائعة أنت
مودتي ومحبتي
باتت رحلة الموت الهدف!
سلب الفرح من القلوب، وبات الموت هدفا
حال مؤلمة
بوركت
تقديري وتحيّتي