أبدعت كدأبك ولا مست المشاعر بأناقة واقتدار
نعم الشاعر أنت ونعم الشعر
محبتي وتقديري
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أبدعت كدأبك ولا مست المشاعر بأناقة واقتدار
نعم الشاعر أنت ونعم الشعر
محبتي وتقديري
جميلة جدا يا شاعرنا الجميد
وكم لسعة لسعنا إياها ذاك الهوى
الأخ الفاضل عبده الزبيدي حفظه الله تعالىالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبده فايز الزبيدي;1079350
قصيدتك جميلة بغرضها العام سليمة الوزن لكن استخدامك لبعض الحروف والتراكيب جعل كثيراً من معانيها متناقضاً أو يلبس على القارئ المعنى الذي تريده.
مثال: في بيت المطلع استخدمت حرف العطف (أو)لأنه الأنسب للوزن لكنه في هذا الموضع أفاد معنى الإضراب لأن الجملة قبله منفية وبعده مثبتة فأصبح المعنى متناقضاً : لا نصح ينفع (بل) يفيد طبيب . فكيف لا نصح ينفع ويفيد الطبيب؟
وإذا كنت تريد النفي فيجب تأكيده بحرف النفي ( لا يفيد طبيب) وليس (أو يفيد طبيب).
ومثل هذا التناقض في سائر أبيات القصيدة.
ولولا أنني واثق من سعة صدرك وتقبلك للنصح لما أبديت رأيي
بارك الله بك ونفع
واتقوا الله ويعلمكم الله
مقطوعة شعرية جميلة
أحسنت أخي و أجدت
بارك الله فيك
دمت في حفظ الرحمن
سعيد بتواصلك أستاذنا / د.ضياء الدين
و أسعدتني شهادتك الثمين :
( ولولا أنني واثق من سعة صدرك وتقبلك للنصح لما أبديت رأيي) ، أسعدك الله .
بخصوص كلامك حول قولي :
( لا نصْحَ ينفع أو يفيد طبيب)
فكلامي _ إن شاء الله إنه صحيح - فقد جاء من معاني ( أو) ولا ، قال صاحب (الجنى الداني في حروف المعاني :
( أوحرف عطف. .................. ،و لـ ( أو ) ثمانية معان. الأول : ..................
الثامن: معنى ولا. ذكر بعض النحويين أن أو تأتي بمعنى ولا. وأنشد:
ولا وجد ثكلى كما وجدت، ولا ... وجد عجول، أضلها ربع
أو وجد شيخ، أضل ناقته ... يوم توافى الحجيج، فاندفعوا
أراد: ولا وجد شيخ.
وذكر ابن مالك أن (أو )توافق (ولا) بعد النهي، كقوله تعالى " ولا تطع منهم آثماً أو كفوراً " ، وبعد النفي، كقوله تعالى " أو بيوت آبائكم " )
وقولك:
( لكن استخدامك لبعض الحروف والتراكيب جعل كثيراً من معانيها متناقضاً أو يلبس على القارئ المعنى الذي تريده.)
منكم نستفيد ، و إني لملحوظاتك بالأشواق.
محبكم
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
وهل نملك القوة امام سطوة الجمال وعاصفة العشق.
حتى الطبيب لا يملك ذلك يا صديقي
هنا اجدني ارتشف من روعة التعبير الشعري وانتشي
شاعرنا الجميل الاستاذ عبده
طابت انفاسك الشعرية البارعة
خالص محبتي واحترامي
أخي الكريم
لماذا تلبس على القارئ وتريد منه أن يرجع إلى الألفيات ليحل ما التبس عليه؟
لماذا لم تستعمل (لا) مباشرة وأنت تريد معناها ، وهي تناسب الوزن مثل أو وترفع أي التباس في المعنى.
ليست المشكلة في صحة الاستعمال بل في مباشرة المعنى الواضح ليكون جلياً دون التباس لدى جميع القراء على مختلف مستوياتهم.
إن لا النافية في الآيات الكريمة دخلت على أفعال مضارعة فحسن العطف بأو ولا يوجد أي التباس في المعنى ولا يشكل على أحد بينما استعملت أنت لا النافية للجنس التي تدخل على الأسماء فضعف علاقة العطف بين الفعل والاسم فكان التباس المعنى والإشكال.
أرى لو قلت ( لا نصح ينفع لا يفيد طبيب ) لكان المعنى واضحاً ولا يلتبس على أحد. والله أعلم والخيار لك.
بارك الله بك