لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
قصة مؤثرة بأسلوب جميل ولغة قوية
شكرا لك أخي
بوركت
قصة بديعة لغة وفكرة وسرد وحبكة
نص أدبي إبداعي مشوق في سردية هادفة المضمون
في حرفك براعة قول وبهاء فكر وعمق طرح
كم أتمنى أن أقرأ جديدك .. دام لك ألق التميز.
بلغة سلسة وتسلل جميل توغلت بنا أديبنا الرائع في واحدة من الاجتماعيات الموجودة والتي ينتبذها المجتمع وتترك غالبا انطباعا لاينمحي بزوالها بل تظل تلاحق صاحبه
سرد ماتع وحبكة قوية ونهاية موفقة
بوركت واليراع
تحاياي
كانت تريد ( ظل رجل) ـ وقد وجدت فيه الحائط الذي له ظل ينفع عند اللزوم
هكذا كانت تريده ـ مجرد ظل ـ تتحكم فيه كخاتمها الماسي في أصبعها
بعد أن وجدت نفسها أرملة وارثة للعزب والأطيان والعمارات ، رأت فيه رغم فقره
الكلب الأمين ـ ووجدت فيه الشباب والطموح والمكر فكان المتنفس لأنوثتها المتفجرة
طالما هى الحاكمة الآمرة وهو العبد المطيع.
ولكن الدلدول لم يبق كذلك ـ فقد أراد علاقة من نوع آخر يكون فيها هو الرجل وليس مجرد ظل
ومضى ليبني عش زوجية صحيح.
قصة ماتعة، وقص متكامل الأدوات ، متقن الحبكة، بسرد شائق وحرف أنيق.
فما أروعك أديبا.وشكرا لك على هذا الألق.
رائعة هذه القصة بكل المقاييس
نص مائز بسرديته ولغته ووصفه لشخصية الدلدول أو زوج الست
وقد برعت كقاص محترف وكاتب متمكن ـ وكانت النهاية موفقة.
دام إبداعك.