في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
رائعة أيها المبدع الأديب الفنان
فكرة مدهشة ليست جديدة وإنما أسلوب طرحها الماتع المتقن وتوريط القارئ في كلا المشهدين المتناقضين أتى موفقا
من أروع ما قرأت لك مبدعنا
أرشحها لتكون بين القصص المنتخبة
محبتي وتقديري
لا يمكننا أن نعيش بدون هذه النظارات
نظارات الأمل والحلم هي التي تساعدنا على البقاء
الحمد لله ان الطفل أعاد له نظارته قبل أن يموت بالحقيقة
شكرا لك اخي
بوركت
هذه النظارة ليست خيال كاتب، فما أكثر الذين يضعونها على عيونهم اليوم
لكي لا يبصروا بشاعة ما يؤمنون به
فليلبس نظارته إذا لكي يرى العالم جميلا يقدر أن يعيش فيه
فالعاقل هو من يستطيع تجميل عالمه
أشكرك
عمق في الفكرة مع طرافة في الحرف
نص هادف بسرد قصي شائق وطرح جميل
رائعة هذه القصة بكل المقاييس
تحياتي وتقديري.