القاضي..........
وقفت كثيرا على قصتك المثيرة التشوق حتى النهايه ............
لاحظت دقة وصف المكان والزمان..
وكأنك جالس امامنا تحكي لنا عن قصه حقيقيه...
استخدامك للرمز...ملفت للنظر....
تقديري واحترامي
جوتيار
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
القاضي..........
وقفت كثيرا على قصتك المثيرة التشوق حتى النهايه ............
لاحظت دقة وصف المكان والزمان..
وكأنك جالس امامنا تحكي لنا عن قصه حقيقيه...
استخدامك للرمز...ملفت للنظر....
تقديري واحترامي
جوتيار
الأخت الفاضلة والمبدعة الرائعة / عبلة محمد زقزوقالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوق
تحياتي
لا أدري ماذا أقول سيدتي ؟
لقد تغلغلت في نصي تغلغلا أذهلني ، وكأنك كنت معي لحظة كتابته حرفا بحرف.. صلت وجلت هنا وهناك بمنتهى الدقة والبراعة ، ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل قمت بإضائته بحروفك المبهرة الرائعة فأعدت تقديمه بشكل راق بديع وفي نهاية رحلتك داخله أبيت إلا أن تضيفين إليه فيضا من مشاعرك الرقيقة ( فنتعجب وتسقط من أعيننا دمعة ) .
أشكرك على كل شيء على قرائتك ، ورأيك ، وشرف وجودك بين حروفي .
حسام القاضيأديب .. أحياناً
الأخ والصديق العزيز / جوتيار تمرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوتيار تمر
تحية عطرة
أشكرك لمرورك الكريم وقرائتك المتأنية .
أخي العزيز الإنسان محاصر دائما بين الزمان والمكان ولكن حصار الزمان أشد وطأة ..
رأيك أسعدني حقا
دمت مبدعا
الاستاذ حسام القاضي
قررت متابعة حرفك الباهر ...
لعلني أتخلص من ... الحصار .... الذي يهدد جمجمتي
ويكاد ينسيني حتى .... فرحتي
ممتن لك أيما إمتنان
الإنسان : موقف
الأستاذ الفاضل / خليل حلاوجيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل حلاوجي
الإمتنان لي أنا أن قررتم متابعة حرفي .
أتمنى أن يستطيع حرفي فك حصارك .
أخي الكريم لك كل الشكر والتحية .
الكاتب الجميل المبدع / حسام القاضى
هأنذا أعود إليك ثانية ( بدون حزن شديد على بعادى لظروفى الخاصة جدا ) لمشاغبتك فى عملك الإبداعى المتميز ( الحصار ) 000
بداية أنا على درجة كبيرة من الإعجاب بتعاملك مع هذه اللغة الرمزية الحية الموحية , لعدة أسباب منها أ أن هذه اللغة تحديدا تؤدى الى تعدد الدلالات فى العمل الإبداعى , وهذا ما حدث وتحدث عنه الصديق الحبيب ( سمير العمرى والأخت عبله ايضا ) والثانية , أن التعامل بهذه اللغة ايضا يؤدى الى ثراء الفكرة , وتعدد مآلها الإفتراضى الحدثى , ما بين متلق وآخر , بمعنى أن كل قارى يستوعب العمل الإبداعى طبقا لمخزونه المعرفى والثقافى فى آن , وهذا بدوره إضافة بالإيجاب الى العمل الإبداعى ايضا , والثالثة وهى الفكرة ذاتها , لا أود أن أقول , أو أحب شرح ذاتية الفكرة الا من باب الإحتمال وليس من باب اليقين المطلق , فأنا من أصحاب الإحتمالات , ولا أملك يقينا مطلقا ولا أحبذ ذلك فى الأعمال الأدبية , إنطلاقا من مقولة المرحوم ا0د / محمود الحسينى : _ النقد إكتشاف للعمل الأدبى وليس تفسيرا له 000
ولذلك ربما كان الأمر معنيا با لزمن , كما قال الأصدقاء قبلى , وربما كان الأمر غير ذلك تماما , فليس لورود بعض مفردات سواء كانت كثيرة , أو قليلة عن الزمن مثل العقارب , أو الأيام , أو الشهور , او السنوات , أو خلافه , ليس هذا دليلا قاطعا أننا بصدد عمل أدبى يناقش رمز الزمن وما آل اليه من تحولات ما بين الماضى والحاضر مستشرفا المستقبل من خلاله , وكان لى بعض الملاحظات البسيطة سبقنى إليها اخى وصديقى ( سمير العمرى ) ولذا سأكتفى بملاحظة إملائية واحدة وهى ( على مقعد بعينه كلن يجلس دائما ) من الواضح أن الفعل الماضى ( كان ) خطأ إملائيا ليس أكثر 000
وختاما :_
أرى أننا أمام عمل قصصى جيد للغاية ومميز ومعبر بأكثر من دلالة معرفية , عن أشياء كثيرة وعميقة , أبسطها دلالة الزمن , وليست هى كلها كما فهمت من القصة , ,اننا باالفعل أمام كاتب حقيقى يراوغنا بكلماته وأحداثه دائما باحثا فى عبق الماضى , بمفرداته الحية المعبرة 000حبى وتقديرى لك أيها الجميل / حسام القاضى
وعلى وعد بعدم الغياب عنك ثانية أيها المبدع الجميل
إبراهيم خطاب
الصديق والمبدع العزيز /ابراهيم خطابالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم خطاب
مرحبا بك بعد طول غياب .. افتقدنا منذ زمن نقدك الراقي ومشاغباتك الجميلة.
أشكرك على تناولك عملي بهذه الرؤية الشاملة الكاشفة المتميزة.. فقد تناولت القصة مدققا ومتمعنا في حروفها .. سلطت الضوء على اللغة الرمزية وتعدد دلالاتها التي تؤدي إلى كثرة احتمالات تأويل النص فكل يفسره حسب مخزونه المعرفي والثقافي وفي هذا إثراء للنص .. ذكرتني بمقولة (أن التلقي إبداع آخر ).. وأنا كقارئ قبل أي شيء أحب ان أقرأ نصوص غيري بهذه الكيفية فعلا وأفسرها حسب مفاهيمي وثقافتي الخاصة .
جاءت مشاغبتك والتي انتظرتها بفارغ الصبر في محلها (للأسف) تصور ان هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الخطأ غير المقصود وكأنه بقى خصيصا لأجلك .
أشكرك جدا لاهتمامك ولاطرائك للعمل ولي ( أخجلتم تواضعنا )
وأرجو أن تسمح ظروفك بالتواجد كثيرا في منتدى القصة لتلقي أضواءك على أعمال المبدعين هنا .
لك كل الحب والشكر ناقدنا الجميل / ابراهيم خطاب
بعد غياب طويل عن متابعة منتدى القصة قررت أن أحط رحالي في أول مرور لي على قصة الحبيب حسام القاضي.
سعدت كثيرا بمرور المبدعين الذين سبقوني في حنايا القصة ، وأجدني مشدودا إلى أمر أومن به يتجسد في أن العمل القصصي يكون مميزا بفنياته أو في دقة رسمه للحوادث والشخصيات ، وإن كانت لهذه الأمور اعتبارات لها قيمتها ينبغي أن نعنى بها في تقديرنا للقصة ، وقد تحقق ذلك في قصة الحبيب حسام ، إلا أنني مشدود أكثر إلى رقي فكرتها ، تلك الفكرة الواقعية التي نعيشها عيانا ، والتي صاغتها يد صناع أبرزت خصائصها ، وقد كان الكاتب ذا موهبة طبيعية وبراعة فنية ، ويقودني هذا إلى الصدق في التعبير عن الفكرة ، وفي تصوير الأحداث ، فالصدق يغدو مهما ، بل يغدو شرطا أولا في كل عمل أدبي مميز، وقد شدتني القصة كثيرا لأنها نقلت عناصر التجربة الإنسانية التي عرفها الكاتب وخبرها ، وتمثلها تمثلا فنيا رائعا ، ولعل استخدامه للرمز اللطيف كان من الأمور التي تحسب له ، وبذلك فقد نقلنا إلى زاوية نظر منها إلى فكرته ، وكللها بعمق يحسب له.
لم أرد أن أحلل القصة كلها ، ورأيت أن يكون مرورري تكامليا مع ما أوافق به أحبتي الذين سبقوني في الرد .
رائع أنت يا حسام ، فدم بخير
حسام القاضي .
قصة تميل إلى الترميز ، لكنها لا تقع في أسره كلية .
إنها تحفر في سراديب النفس الحائرة ، وتتأمل وقع الزمن على الأشياء داخلنا : المشاعر ، الرؤى ، الأحلام ، الأفكار .
أتذكر ـ الآن ـ فيلم " شارلي شابلن " الأزمنة الحديثة " ، ففيه لقطات مبدعة حول هذا العصر الذي يطحن الإنسان ويحوله إلى ترس في آلة .
رغم أنني أميل إلى الواقعية في قصصي إلا أن مثل هذه القصص التي تنحو نحو الترميز وتتوسل بطرائق آداء مختلفة تلفت نظري طالما جاوبت على الشروط الفنية للقص .
تحية للكاتب فقصته تنم عن وعي عميق بآليات الكتابة .
سمير
أخى العزيز: حسام القاضي
لا أجد ما أقوله بعد كلام الأساتذة الكبار الذين سبقوني بالتعليق
و لكن أتذكر تعليقا لك على أول قصة لي نشرتها هنا
و قلت لي أن أصقل موهبتي من خلال القراءة لأدباء متميزين
و ها أنا أخذت بنصيحتك
:NJ:
شكرا أخي الكريم و بالتوفيق دائما