بينما كنت أتجول الواحة الغناء بعد غياب طويل رأيت قصيدة أخي فارس ففتحت الرابط لأقرأ..وما إن أنهيتها حتى
غمرني السرور وفرحت بقصيدة فارسنا الكريم وبعودة أستاذي الحبيب سلاف...
قصر باعي في الشعر هو الذي يمنعني من الارتجال...لكن اسم استاذي هو الذي شجعني هذه المرة فكانت هذه الأبيات المتواضعة
=====================================
ما للنسيم يداعب الأغصانا والطير يعزف أعذب الألحانا ما للفراش إذا انحنى ليقبلن ثغر الزهور تركنه نشوانـا وشعاع وجه الشمس عاد مراقصا ماء الغدير فأسكر البستانا وهتفت ما للروض أيقظ غيده والكل من حولي أتى جذلانا! قالوا سلاف قد أتانا بالذي يحي القلوب ويطرب الآذانا ما إن سقانا من زلال بيانه خمرا عتيقا.. زادنا إدمانـا فحمدت ربي أن أعاد إلى الربا رب البيان ليثمل الإخوانا :) يا من تلألأ وجهه بفعاله حتى مشى فوق الثرى قرآنا ما إن سمعت بعودكم حتى سرى في القلب شوق قد غدا شريانا أهلا وسهلا يا سلاف أيا أخي بحضوركم شرف المكان وزانا فاهنأ بخير الصحب في واحاتنا وانزل بقلبي إن أردت مكانــا
أخوك وتلميذك سلاف الصغير :) / (كما تعرفني بهذا الاسم مسبقا )
أو معارج الروح