الشاعر الكبير ماجد الغامدي....
لله درك .... لا فض فوك ولا لقيت من يجفوك .....
قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
الصديق الشقيق والقلب الأنيق بزلال الحب وما يليق..
معرفتُك يا عزيزي وهبتني جناحين من نور وسكبت في وجداني البلور /فكانت نوراً على نور !
سنتُك لم تجد الأتباع عجزاً.. ولم تسهل للراغب بُعداً..
سالت من معين فكرك طوعاً لا جهداً وتُركَت قصوراً لا زهداً..
شكراً لأدبك الجم الذي أهدى إليَ عيوب قصيدتي إزاء سلاف بوحك وشدو دوحك..
كل المحبَه..كل التقدير..كل الود..كل الصداقه..كل الإخاء
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
الغامدي...
عذرا تاخرت...
انه العراق عندما ينادي...
لم يبقى لنا الا ان نحني رؤسنا...
تقديري واحترامي لحرفك البهي
تقديري...للعراق فيك...
محبتي
لك
جوتيار
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحترى
صديقي العزيز البحتري..
أهلاً بك أيها العزيز كما يليقُ بسامق وعيك..
التضجَر من الواقع والنفور من الحال مثلما صرخة الأسى والبكاء لا يقتضي أن تختار له صيغته وتنتقي حلَته.. بل هي زفرةٌ حرَى سلكت الطريق الأقرب دون تعمَد طريقه أو أُسلوب /كانت بلسانٍ عربي لتصل لمن يشعر بعظم ألمها ويصطلي بلظى نارها
واذكر هنا كيف كيف تعجَب بشَار من أبي العتاهية حين مدح الخليفة العباسي المهدي
أتته الخلافة!
قال أشجع السلمي الشاعر المشهور: أذن الخليفة المهدي للناس في الدخول عليه فدخلنا، فأمرنا بالجلوس، فاتفق أن جلس بجنبي بشار بن برد وسكت المهدي فسكت الناس، فسمع بشار حساً فقال لي: من هذا؟ فقلت: أبو العتاهية، فقال: أتراه ينشد في هذا المحفل؟
فقلت: أحسبه سيفعل، فقال: فأمره المهدي أن ينشد، فأنشد:
ألا ما لسيدتي مالها أدلت فأحمل إدلالها
قال: فنخسني بشار بمرفقه وقال: ويحك! أرأيت أجسر من هذا؟ ينشد مثل هذا الشعرفي مثل هذا الموضع، حتى بلغ إلى قوله:
أتته الخلافة منقادةً إليه تجرر أذيالها
فلم تك تصلح إلا له ولم يك يصلح إلا لها
ولو رامها أحد غيره لزلزلت الأرض زلزالها
ولو لم تطعه بنات القلوب لما قبل الله أعمالها
فقال لي بشار: انظر ويحك يا أشجع، هل طار الخليفة عن عرشه؟ قال أشجع: فوالله ما انصرف أحد عن هذا المجلس بجائزة غير أبي العتاهية.
اختار أبو العتاهية البحر المتقارب وهو بحر مرح راقص مثله مثل الخبب فيما يرى القارئ.
ولكن المهارة في الأبيات لن تأت طبعاً من اختيار البحر فحسب، وهو ليس من البحور كثيرة الاستعمال في المدح، ولعله من هنا رأيت بشاراً الخبير يستهجن في البداية أن يقال مثل هذا للخليفة.
ولك تحيتي وشكري
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درهم جباري
اخي العزيز الكريم درهم جباري
شكراً لكرم قدومك وفيض إشادتك...
نسال الله أن يعيد للأمه سابق مجدها ورشد أبنائها وصدق عزائمهم..
لك النحيَه والتقدير يا عزيزي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/محمد إياد العكاري
الحبيب القريب د.محمد
نحن جسدٌ واحد وقلبٌ مشترك.. نتألمُ لإخواننا ونتحسَرُ لحالهم..
ولا نملك من إيماننا إلا أضعفه والله المستعان
اشكرك عزيزي على حسَك اليعربي وإنتمائك لإخوَة الإسلام..
لك حبي وتقديري وإحترامي
المهم أن اجيد القراءه من اي المواضع..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كأني نوف
وهجك الذي تسمينهُ طبشورةً مكسوره لم يذر الرماد في العيون.. وارجو أن تجدي في قلمي ما يكحل العيون بالأثمد..
المعاني يا عزيزتي "وانتِ أدرى" لاتؤخذ بحذافيرها دائماً فقد يلجأ الشاعر إلى الرمز أو الإشاره وربما يكتفي بالتلميح دون التصريح
أمةَ العـربِ مـا نسينـا زمانـاً
كـانَ للسيـفِ عـزةٌ وشمـوعُ
والزمـان الـذي صنعنـاه تبـرا
عسجدُ السفرِ فـي يدينـا بديـعُ
أي أن إنتصارات عهد السيف والجهاد ابتهجت لها الأرواح ونبضت لها القلوب فرحاً بما تم وبُشرى بقادمٍ حافل بالإنتصارات.. ولفظ الشموع يرمز لهذا المعنى الذي لا يخفى على حصيف
ويستمر المعنى في البيت التالي ويؤكد أن ذلك الزمان الذي تلألأ بإنتصاراتنا وأمجادنا كان لأنه استمد بريقه من قراءننا ومعيننا الذهب تحقيقاً لوعد الله سبحانه إذ كان الإلتزام بمنهج الدين بكتاب الله (السِفر) سبباً للتمكين والمجد.. قال تعالى { وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون } .
لذلك لا أرى عدم الترابط أو إنقطاع المعنى أو الخروج غير اللائق !
كان أسيادكـم سياطـاً وكنتـم
معلم الصبرِ إذ تـردّى القطيـعُ!!
الخطاب هنا ليس لعموم أبناء الأمه فلا ينقطع الخير منها إن شاء الله ولكنه كان لأصحاب العروش وارباب الكروش وعبدة القروش
فكان الأعداءُ يملون إرادتهم عليهم من عرش السياده بينما كانوا هم معلماً للصبر!
والصبر يحمل معنى التحمل والتحمَل على مضض ويحمل ايضاً معنى الصمت وفقد الإحساس..
كنت قد وضعتُ الصمت ولكن لأن الصبر يشمله ويوحي بالسخريه أيضاً وهذا ما أردت وخفي عليك !
كنت قد قلت : أيها القادةُ المقودون تبَاً ** لِجِباهٍ يُملى عليها الخضوعُ
وغيرته إلى وضعه الحالي حرصاً منَي على أن لا تُحجب صرختي التي أُريدها أن تصل لمسمع الأمه !
كلُنـا للعـراقِ قلبـاً وروحـاً
لن يَهُزَّ القلـوبَ جيـشٌ مُريـع!
هنا لم يكن المقصود أن أُعلي من شأنهم وصفاً وإنما جاء البيت في ختام القصيده وتحدثت عن روح أبناء الأمَه ومن باب إنصاف عزمهم الوثَاب وقلوبهم المتقده ولم أرغب في التقليل من شأنهم في ظل الواقع المفروض بأن أصف أعداءهم بالجيش الهزيل..!
والتهويل من شأن العدو ليس لإكباره وإنما لإكبار مَن يلاقيه الم يقل عنتره
ومدججٍ كره الكماةُ نزاله ******* لا ممعنً هرباً ولا مستسلم
جادت يداي لهُ بعاجلِ طعنةٍ ****** بمثقفٍ صدق الكعوبِ مقوَمِ
واشكرك جزيل الشكر على ومضاتك التي اضاءت الروح قبل أن تضيء ما حسبتيه ظلاماً في القصيده !
وتأكدي أن لكِ القبول والرضى حتى وإن كنتِ نوف وليس فقط كأنك نوف !!
أما الحكمه التي لا تربطك بها علاقه فسأقرأها لا إقراراً ولا إنكاراً لبعيد مراميها.. وإن كان إحساسي في القصيده ينضحُ من معين الصدق !
وإن كنتِ تقصدين أني لم أكن صادقاً فقولكِ يليقُ بما احسبُ من كريمِ صفاتك..
ولكن جانبكِ الصواب في أن حقيقة المشهد لا تحتاج لمن يكذب لِِتُرى !!
وللمنصف أن يرى تفنيد "زعمك" لِيتضح معنى الأبيات لارباب الأدب !
ودعيني أرد جور كَلِمك بنور كرمي بحكمةٍ لي بها كل العلاقه :
(كلُ إناءٍ بما فيه ينضح..!)
صباح الخير
يا سيدي لمَ كل هذا ؟! :(
كان رأياً فحسب ، لم أتوقع أن يثير غضبك والله !
أحب أن أردّ على القصائد التي أراها في نظري جميلة ،
ولكني عندما أجد شيئاً قد التبس علي أو أحببت أن أقرأ له بديلاً ، لا بد من توضيح ذلك ..
حتى تكون إضافتي ذات قيمة ..
ولا أظنّك ستفضّل أن أردّ بـ كلمتين هما أسهل بالنسبة إلي ..
كـ رائع ومبدع ..
ثم أمضي ..
نحن هنا لنطلّ إلى القصائد من زوايا أخرى
فقد أقول رأياً وقد يقول غيري رأياً آخر
وبذلك نرتقي
أنا أعتذر يا ماجد
فلم أكن أعلم أن رأيي سيغضبك
ولن أكرر الزيارة أعدك :)
أحببت أن أوضح شيئاً مهما هنا ..
لو أنك رجعت لموضوع طرحتُه ..
لعلمت أن ردودي كلها تُختم بأقوال لمشاهير ..
لذلك وضعت بجانبها (لا علاقة لي بها أو لا تلوي إلى شيء أو لا علاقة لها بشيء)
هي فقط للقراءة ..
لم أقصد ما فهمته يا ماجد
أنا أعتذر بالفعل
شكراً لك
نوف
اين نبحث عن الحل في العراق ؟
قتلى الإنفجارات من جراء الأعمالا لارهابية كفعل أو ردة فعل من المحتل
هي اكثر المناظر قسوة
لابد من حل للمجازر
ابناء الجماعات الارهابية يزيدون الطين بلة لاشرع يتبعون ولا عقل ولا جنون
عصمة الدم مهمة ولو على ذل حتى حين
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الشاعر البدع
ماجد الغامدي
رغم أني تأخرت
إلا أني وجدتها
جمرة لا تزال تتلظى
في حماطة الفؤاد
القصيدة قمة في الروعة