ضميرُ الناسِ باتَ اليوم نهبًا لأصحابِ المصالحِ بالتعدي ولوأنَّ الكريمَ برأي حقٍّ يناهضُ ظلمَهم ويعيدُ مجدي لكانَ الخيرُ يعلو فوقَ ذلٍ أمدَّ بعمرِهِ عفنُ التردي فياعجبي من الإنسانِ لمَّا بغيرِ الحقِّ يخرجُ للتَّصدي ليرضيَ ظالمًا فيسيءُ فعلاً وينسى اللهَ في أخذٍ وردِ ولكنَّ الإلهَ به عليمٌ ومن يدري فقد يأتي بمدِّ