أحدث المشاركات

لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: الكتاب الإلكتروني..هل يقضي علي الكتاب المطبوع؟

  1. #1
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 1,000
    المواضيع : 165
    الردود : 1000
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي الكتاب الإلكتروني..هل يقضي علي الكتاب المطبوع؟

    الكتاب الإلكتروني..هل يقضي علي الكتاب المطبوع؟

    تحقيق: د. زينب العسال
    .............................


    د. السيد نجم: علينا الاعتراف بثورة "النت" في مجال المعلومات
    حسني سيد لبيب: الضوابط مطلوبة.. لمنع الإسفاف والتفاهة!
    شبلول: لا تعارض بين الرقمي والورقي
    د. الضبع: حركة موازية تفيد ثقافتنا العربية

    طرحت "قضايا أدبية" السؤال في ندوتها بنقابة الصحفيين: هل يتقلص دور الكتاب الورقي. أو يختفي. في ظل المد الواضح للكتاب الإلكتروني؟
    الشاعر أحمد فضل شبلول نائب رئيس اتحاد كتاب الإنترنت العرب وجد أن إجابة هذا السؤال تؤكد أن الكتاب الإلكتروني لا يغني عن الكتاب الورقي. علي الأقل الآن. ولمدة عشرين عاما قادمة علي الأقل أيضا. فلايزال للكتاب الورقي سطوته وتأثيره. ولا تزال الأجيال التي تتلمذت أو تعلمت من خلال الكتاب الورقي. التي نستمد منها ثقافتنا سواء المسموعة أو المقروءة أو المكتوبة. ولانزال نطرب أو نستمتع. عندما نمسك بكتاب ورقي طبع قديما أو حديثا يحمل رواية جيدة. أو ديوان شعر أو مجموعة قصصية أو مسرحية أو دراسة أدبية أو نقدية. أو حتي دراسة علمية. أو أي شكل من أشكال الأدب والثقافة. لم نزل نسعد بذلك. ولاتزال رائحة الورق تجذبنا. حتي وإن كانت تلك الرائحة قديمة وعطنة. بل إن البعض يجد متعة كبيرة عندما يجذب كتابا قديما من فوق رفوف مكتبته. وينفض ما علق به من تراب. ويبدأ في فتح صفحاته المهترئة. أو التي اصفرت جراء عدم استخدامه لسنوات طويلة. أو جراء أمراض الورق كل هذا وغيره يشي بأن الكتاب الورقي لايزال متسيدا الموقف في اللحظة الراهنة. وأننا لم نتعود بعد علي قراءة كتاب بأكمله. بل نصف كتاب. بل مقالا طويلا علي الشاشة الإلكترونية. فمازالت أعيننا غير قادرة علي ذلك. ولاتزال عملية الربط بين حاسة العين والإدراك من خلال الشاشة. ولوقت طويل نسبيا. ضعيفة ورغم أن الكتابة عبر الشاشة حققت تقدما ملموسا. ربما أكثر من عملية القراءة. ولعلنا نستطيع القول إننا نعيش لحظات مشابهة من خلال ثورة النشر الإلكتروني. وثورة الإنترنت. وما أحدثته وتحدثه من تغيرات في البني الاجتماعية. وعلاقات الناس بعضهم ببعض.. مع ذلك فإنني أري أنه لا تعارض حاليا بين الورقي والرقمي. فكل منهما في خدمة الآخر. الرقمي جاء ليكمل الدور المفقود أو الناقص للورقي في عصر المعلومات. الورقي يمهد منذ سنوات للعصر الرقمي والثورة الرقمية. بدليل هذا الكم الهائل من الكتب الورقية المؤلفة والمترجمة والمقالات والأبحاث المنشورة ورقيا. وتتحدث عن ثورة الوسائط المعلوماتية. أو ثورة الإنفوميديا. وثورة النشر الإلكتروني. ومستقبل ما بعد الإنترنت. وعلاقة الكمبيوتر بالثقافة والفنون.... الخ.
    وفي تقدير د. مصطفي الضبع أن النشر الإلكتروني ليس بديلا. لا مضادا للنشر الورقي. وإنما يمثل النشر الإلكتروني شكلا ووسيطا مساعدا يعمل علي توسيع إطار المنشور حتي لو كان ورقيا. بدليل إعادة نشر أعمال تراثية. أو أعمال عرضت ورقيا. ولكن نظرا لحالة التوزيع والنشر في الوطن العربي بكل ما لها من مشكلات. نجد أن الساحة العربية تحديدا أشد احتياجا للنشر الإلكتروني. وهو المثال الواضح في الساحة الثقافية العربية. وعلي هذا الأساس يمثل النشر الإلكتروني أحد أهم الركائز لحركة النشر الثقافي العربي. والملاحظ أن حركة النشر الإلكتروني كما أنها أفرزت كتابها ومبدعيها. فقد أفرزت نقادها أيضا ولهذا يمكن اعتبارها حركة موازية للنشر الورقي. أو مكملة للنشر الورقي يمكن الإفادة منها لخدمة الثقافة العربية.
    أما د. السيد نجم فقد عقد مقارنة بين الكتاب الورقي والكتاب الرقمي فالرقمي يمكن تخزينه في اسطوانة منخفضة التكاليف خفيف الوزن. لذا يسهل استخدامها وحملها ونقلها من مكان لآخر ويمكن فتح الحاسب الآلي في أي بقعة من العالم كما يمكن عن طريق الإنترنت التواصل مع الآخرين والتحدث إليهم.. فمثلا يمكن التواصل مع إخواننا عرب المهجر. وأدي سهولة التوزيع إلي اكتساب النشر الإلكتروني ميزة أكبر في توزيع الكتاب عن الورقي. أضف إلي ذلك تطبيق التقنية الفنية الرقمية في الإخراج الفني للكتاب الإلكتروني. بإمكانات لا تتوافر للكتاب التقليدي. كما أمكن استخدام التقنية الفنية للحاسب الآلي في كتابة رواية رقمية لا تصلح للطباعة المتعارف عليها. ويشكل هذا اللون من الكتابة الرقمية للرواية عالما جديدا في مجال الإبداع الأدبي والفني.
    لكن السيد نجم أبدي تحفظه علي هذا الشكل الجديد من الكتابة. وأشار إلي محاولة في هذا المجال لم تنل قبولا من وجهة نظره. وذكر أن الروائي الأردني محمد سناجلة هو صاحب أول رواية رقمية تفاعلية في الأدب العربي. وقد اطلق عليها اسم "ظلال الواحد". ثم تلاها برواية أخري هي "تشات" وصفت بأنها الأكثر اكتمالا ونضجا في مجال الكتابة الرقمية المنتجة حتي الآن إلا أننا والقول لسيد نجم لا يمكننا الاستغناء عن الكتاب الرقمي. برغم أهمية الاستفادة من التقنية الرقمية حيث يمكننا طباعة الكتاب الرقمي لسهولة قراءته. كما أن فنون المسرح والسينما والتليفزيون لم تلغ الفنون المستحدثة فنا قائما. فللكتاب الورقي مجاله جنبا إلي جنب مع الكتاب الإلكتروني. وقد نجح النت في إحداث ثورة في الإعلام. من حيث سرعة نشر المعلومة قبل أن تنشرها الصحف وتبثها الإذاعة وقنوات التليفزيون.

    ضوابط

    وتحدث الروائي حسني لبيب عن ضعف المواقع العربية من حيث أدائها لوظيفتها وعلي سبيل المثال لم يتم تنمية حاسة الابتكار للطفل وتساءل عن مستقبل الكاتب المحترف مع دور النشر الإلكتروني. وأصبح هذا النشر بلا مقابل. وفي هذا هضم لحقوق الكاتب. لذا من المهم وضع ضوابط للنشر الإلكتروني كي نحفظ للكاتب حقوقه. ولا مانع من أن يدخل اتحاد الكتاب طرفا لضمان حقوق التأليف. ولم يخف لبيب إعجابه بالكتاب الورقي. فمن الممكن بعد خمسين عاما من صدور الكتاب الورقي. أن يتناوله المرأ من ركنه الأثير في المكتبة. وينفض التراب عنه. ويتصفحه. أو يقرأه وشدد حسني لبيب علي النظر في الموضوعات التي يكتبها أصحابها ولا تخص ثقافة النت. منها التعليقات السخيفة والتافهة. والشتائم والتلاسن بألفاظ لا تليق. مما يشكل عبئا علي المساحة التي يشغلها أصحابها بلا طائل. ويري لبيب أن أصحاب المواقع مسئولون عما ينشر فيها. لمنع الإسفاف والتفاهة.
    واستعرض القاص سيد عبدالحميد التطور التاريخي لصناعة الحاسب الآلي. منذ كان حجمه في حجم غرفة كبيرة. كما أن التقنية الفنية للحاسوب اعتمدت منذ تصميمها الأولي علي النظام الثنائي. أو اللغة الثنائية التي تعتمد علي الوضعين: الصفر والواحد. والتي كانت سببا لثورة المعلومات. وللتطور السريع لتكنولوجيا المعلومات. وتحدث عبدالحميد عن المنافسة بين الكتابين الورقي والرقمي. وعن أهمية استخدام الكتاب الورقي جنبا إلي جنب مع صنوه المنافس له. وعند نسخ الكتب القيمة والتراث والموسوعات وغيرها. يفضل تصويرها علي "السكانر" فتظهر كل صفحة بحالتها في الكتاب الورقي. وطالب سيد عبدالحميد بتنظيم علاقة النشر علي النت مع وجود رقابة. وضمان حقوق المؤلف.
    أما د. حازم كيوان فقد أبدي تخوفه من المنافسة بين التقنية الرقمية والطباعة التي قد تقضي علي أصل النص الطباعي.
    ...............................
    عن صحيقة "المساء" ـ 29/7/2006م.

  2. #2
    الصورة الرمزية عبدالملك الخديدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    الدولة : السعودية
    المشاركات : 3,954
    المواضيع : 158
    الردود : 3954
    المعدل اليومي : 0.58

    افتراضي

    د.حسين علي محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    لاشك بأن هذه القضية من أهم القضايا الفكرية في عصر المعلومات وشبكته المنتشره في كل بقاع الدنيا.
    ورغم محدودية الكتاب الالكتروني أو المعلومة الالكترونية في عالمنا العربي إلا أن القضية بدأت تتضح من خلال ما يقام من معارض للكتاب في بعض المناطق والدول العربية ، فنجد أن هناك قسم خاص للكتاب الالكتروني في كل معرض ..
    ولكن من خلال وجهة نظر شخصية بحته فلا أعتقد أن الكتاب الالكتروني أو بمعنى أصح الصفحات الالكترونية ستحل يوما مكان الكتاب المطبوع .. لعدة أسباب :
    أولا : عدم توفر الوسائل المؤدية لقراءة الكتاب الالكتروني بصفة مطلقة أو بطريقة فورية .
    ثانيا : إمكانية وسرعة ضياع المعلومة الالكترونية من مصدر المعلومات سواء المصدر شخصي أو عام . مثل المكتبات العامة أو الهيئات.
    ثالثا : طبيعة النفس البشرية والخوف على توثيق كل انتاج فكري على أوراق مطبوعة وتوثيقة لدى الجهات المعنية .
    رابعا : الحرص على الحقوق الخاصة والحقوق العامة لحفظ أي مؤلف كان.
    خامسا : مكانة الكتاب الثقافية لدى شريحة كبيرة من المجتمع ولو أنها تقل لدينا في بعض الاوطان العربية .. ولكن يظل للكتاب مكانة مرموقة ومقدسة عند الكثيرين بحيث لا تغني عنه جميع وسائل التطور الحاسوبي .
    سادسا : وهذا العامل مهم جدا .. هو أن الوسيلة التي تساعد على نشر الكتاب الالكتروني وقراءته هي نفس الوسيلة التي تساعد على نشر الكتاب المطبوع وتعمل له دعاية مجانية وتجلب شريحة كبيرة من المتصفحين للبحث عن الكتاب المطبوع لاستكمال قراءته التي لم يستطيعوا التمكن منها بشكل كامل عن طريق الوسائل الالكترونية.

    موضوع شيق وجميل ويستحق المتابعة والمشاركة وابداء وجهات نظر عديدة حولهِ.
    تقبل تحيتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 1,000
    المواضيع : 165
    الردود : 1000
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالملك الخديدي
    د.حسين علي محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    لاشك بأن هذه القضية من أهم القضايا الفكرية في عصر المعلومات وشبكته المنتشره في كل بقاع الدنيا.
    ورغم محدودية الكتاب الالكتروني أو المعلومة الالكترونية في عالمنا العربي إلا أن القضية بدأت تتضح من خلال ما يقام من معارض للكتاب في بعض المناطق والدول العربية ، فنجد أن هناك قسم خاص للكتاب الالكتروني في كل معرض ..
    ولكن من خلال وجهة نظر شخصية بحته فلا أعتقد أن الكتاب الالكتروني أو بمعنى أصح الصفحات الالكترونية ستحل يوما مكان الكتاب المطبوع .. لعدة أسباب :
    أولا : عدم توفر الوسائل المؤدية لقراءة الكتاب الالكتروني بصفة مطلقة أو بطريقة فورية .
    ثانيا : إمكانية وسرعة ضياع المعلومة الالكترونية من مصدر المعلومات سواء المصدر شخصي أو عام . مثل المكتبات العامة أو الهيئات.
    ثالثا : طبيعة النفس البشرية والخوف على توثيق كل انتاج فكري على أوراق مطبوعة وتوثيقة لدى الجهات المعنية .
    رابعا : الحرص على الحقوق الخاصة والحقوق العامة لحفظ أي مؤلف كان.
    خامسا : مكانة الكتاب الثقافية لدى شريحة كبيرة من المجتمع ولو أنها تقل لدينا في بعض الاوطان العربية .. ولكن يظل للكتاب مكانة مرموقة ومقدسة عند الكثيرين بحيث لا تغني عنه جميع وسائل التطور الحاسوبي .
    سادسا : وهذا العامل مهم جدا .. هو أن الوسيلة التي تساعد على نشر الكتاب الالكتروني وقراءته هي نفس الوسيلة التي تساعد على نشر الكتاب المطبوع وتعمل له دعاية مجانية وتجلب شريحة كبيرة من المتصفحين للبحث عن الكتاب المطبوع لاستكمال قراءته التي لم يستطيعوا التمكن منها بشكل كامل عن طريق الوسائل الالكترونية.

    موضوع شيق وجميل ويستحق المتابعة والمشاركة وابداء وجهات نظر عديدة حولهِ.
    تقبل تحيتي
    رغم أن الكتاب الإليكتروني أخذ قسماً من ساحة المتابعة والاعتمام .. إلا أني أوافقك على ملحوظاتك القيمة ..
    تحياتي.

  4. #4
    الصورة الرمزية سحر الليالي أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2005
    الدولة : الحبيبة كــويت
    العمر : 38
    المشاركات : 10,147
    المواضيع : 309
    الردود : 10147
    المعدل اليومي : 1.45

    افتراضي

    وأنا كذلك أوافق على كل ما جاء في المقالتين

    شكرا لكما أساتذتي

    لكما خالص التقدير

  5. #5

  6. #6
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jun 2006
    العمر : 54
    المشاركات : 3,610
    المواضيع : 421
    الردود : 3610
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    السلام عليكم
    سبق واوردت في سلسلتي فكرة هذا المقال وجاءت تالاجابات ان الكتاب سيبقى في برجه لان النت له متاهات نحن بغنى عنها
    حتى حقوق الكاتب لا تضمن عبره فلماذا نصرف اوقاتا ربما سرقت منا الابداع؟
    لذلك يبقى الكتاب انقى وانظف واسهل تناولا ولو ان الكاتب الالكتروني بدا ياخذ طريقا قويا
    ولي عودة
    فرسان الثقافة

  7. #7

  8. #8
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 1,000
    المواضيع : 165
    الردود : 1000
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي


  9. #9

  10. #10
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2005
    المشاركات : 1,000
    المواضيع : 165
    الردود : 1000
    المعدل اليومي : 0.14

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى بطحيش مشاهدة المشاركة
    لكن الجلوس مع الكتاب , متعة لاتضاهى !
    شكراً للشاعر المبدع الكبير الأستاذ مصطفى بطحيش على تعليقه، وأنا أوافقه عليه. إلا أن للكتاب الإليكتروني متعة أخرى، حيث تستطيع أن تطلع على ما تريده من أشياء بعد الفراءة بسهولة، من خلال خاصية (البحث)، كأن ترى تكرار كلمة، أو جملة، أو إذا كنت تبحث عن تكرار شخصية روائية وأقوالها، فهذا تسنطيع رؤيته في مدة قليلة.
    مع موداتي.

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. الإعلام المطبوع والإلكتروني يحتفيان بمهرجان الاتحاد
    بواسطة آمال المصري في المنتدى الاتِّحَادُ العَالَمِي لِلإِبدَاعِ الفِكْري والأَدبِي
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 01-05-2015, 12:51 AM
  2. صندوق بريدكم الإلكتروني (مما لذ وطاب من صندوق الوراد)
    بواسطة فضاءات يراع في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 22-06-2008, 04:35 PM
  3. بالصور شرح كيفية حل مشكلة اللغة العربية في البريد الإلكتروني وبعض المواقع والمنتديات
    بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع في المنتدى عُلُومٌ وَتِّقْنِيَةٌ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-03-2007, 01:41 PM
  4. أتى الطُوفَان للسُودان = من يقضي على الطُوفان؟
    بواسطة خالد عمر بن سميدع في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-09-2006, 09:47 PM
  5. احذر من تمرير البريد الإلكتروني دون تدبر!
    بواسطة د. محمد صنديد في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 20-11-2005, 06:59 AM