بعد أن خلقني الله
بويضة تبغي التلقيح
خير الكلام ماقل ودل ....!!!
ابداع ....ادبي ....
سلِمت وسَلم قلمك أيها الاديب
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
بعد أن خلقني الله
بويضة تبغي التلقيح
خير الكلام ماقل ودل ....!!!
ابداع ....ادبي ....
سلِمت وسَلم قلمك أيها الاديب
لأخ خليل أبو ايناس
حمد لله على سلامتك أخي
بويضات غير ملقحة ، وعرائس من جمان ، وزينة تنظر كشف ملاحتا من أنامل طهر ، حركية شيقة متدثرة بلباس العقم
كيف لنا إلا أن نقول لك شكرا
اوقعتنا في حيص بيص
عقم واقع ، وبيوض غير ملقحة ؟
نعم إنه أمر جيش لا يمت للخصوبة بوشائج يقين .
أمشاج خطا وتهديد بفحولة ناقصة
ودوران حول لاشيء
تحياتي
أخوك محمد
مررت من هنا
وهالني هذا الإبداع الجميل
خليل روعة بل واكثر
لكن ليتك حذفت الجملة الاخيرة ...
الانتحار فأتحول الى دفقات دموية حزينة
لاأضيف سوى وجهة نظري
رائعة .........
خصوصا نحن نعاني من عقم لرجال
لكننا كثر كزبد البحر
تحياتي لقلمك
أخي الكريم خليل حلاوجي
قصتك أكثر من رائعة
الفكرة مبتكرة وجميلة جداً، وقمت بوصفها بتكمن كما أعتدنا منك
وزمان قالوها بالبلدي "العدد في الليمون"
شكرا لك
الإنسان : موقف
أخي العزيز خليل حلاوجي
مثلها كمثل المرأة العربية المسلمة التي صاحت وا معتصماه و لكن مع الفارق .
آنذاك وجدت من يهب لنجدتها أما اليوم فالمعتصمون يتقلبون في أحضان الروم .
قصة رائعة في الرمز و الدلالة و الأسلوب
المبدع خليل
وصف دقيق لوجع عميق يجثم في العقل الظاهر والباطن ... لا يدركه ويعلم بكنهه سوى الله وأنت !
ربما يخفف حجم الامنا عندما نؤمن ونثق ان الله لا يخطأ ابدا ...
فان الله الذي خلق تلك البويضة وخلق تلك الجيوش يعرف كيف يوجه احدهم اليها ان يشاء ... وان لم يشأ فله حكمة لا يعلمها سواه ... وعسى ان نكره شيئا وهو خير لنا وعسى ان نحب شيئا وهو شر لنا ...
لعل الاسر هناك افضل من الحرية هنا، على هذه الارض الملتهبة بنيران الحقد والدمار ، فذاك هو الاسر الوحيد الذي مفاتيحه ليست بيد العبد... بل بيد الله ... وما اجمل الاسر في حما الله ... فمن يخرج منه هالك لا محالة ، نفسيا قبل الجسد، في هذه الحياة المتعبة الى حد عدم الشعور بالحرية بها ... فما الفرق بين ذاك الاسر وهذا !!! سوى ان ذاك أكثر راحة وأمان .... !
تحياتي وتقديري
عيني على وطني
د. نورية العبيدي
سلام الـلـه عليكم
الاخ الفاضل الاديب خليل حلاوجي
جئتك متأخرا , لاطالع حركة ذكية , توحي بعشرات من الاسقاطات , وابحرت معك , حاملا فوق سارية المعاناة , بيارق خلاص .
تقبل محبتي واعجابي
اخوكم
السمان