نص مدهش أيها الأديب !
بانتظار فيوضاتك ..
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
نص مدهش أيها الأديب !
بانتظار فيوضاتك ..
يابدار شكرا على روعتك وروعة كتاباتك التي اطلعت عليها الآن جميلة جدا
أنا أديبة أنا التي صعدت عقارب الساعة لتنمو بكل اللغات وفراشة انصاعتلحظة الانعتاق
سلم اليد التي أنجبت هذه الكلمات..
أستاذي لا تعليق.. إلا
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عذراً لم أجد اهتماما أكاديمياً بعلامات الترقيم.
وهناك جملة "أرجو ألا تظل طريقها إلى " تضل" أحسبها كذلك.
تحيتي وشكري
صدقني انا اصبح شيخا عجوزا أكبر من عمري
هكذا عودونا الفانين
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
مدهشٌ
بتلك الطفولة الرائعة!
إعجابي بهذا الشهد المصفّى
من الفكر والرقيّ
تحية وورود معطرة
أسكبها ما بين السطور..
ميم..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الفاضلة ضحى بوترعة:
الطفولة ستعيش فينا ما حيينا...
"فما أخصب القلق العريق الذي يفر من أفاقنا الحيرى ليسكن فجأة بجموحه فينا"!!!
مرور أسعدني
كوني بخير
بدار :
مرورك هو المدهش ، فكوني دائما بخير
الحبيب أحمد حسن:
أعجبني نقدك للنص ، وأما الكلمة التي فيه الخطأ ، فقد تنبهت لها منذ أ,ل وهله ، ولكنني انتظرت مثلك أن يشير إليها ..
لك حبي وتقديري
آه منك أيها الصباح!!!
كنت وكنا ذات يوم والندى في شفاه الزهور يلامس قلوبنا ...
فهل نصمد أمام انحناء زهرة ؟؟
كن بخير
ميم أيتها المبدعة:
الطفل البريء الشفاف كنته " حين كان القلب ثريا بدنياه .. أحاول استعادته في سن الأربعين".
أشكر مرورك الأنيق