جوتيار :
دوما نصوصك تذهلني ،وتأخذني الي عالم مختلف ....
دام يراعك النابض بالروعة
تقبل خالص ودي وتقديري وألف باقة ورد
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جوتيار :
دوما نصوصك تذهلني ،وتأخذني الي عالم مختلف ....
دام يراعك النابض بالروعة
تقبل خالص ودي وتقديري وألف باقة ورد
اخى العزيز جو
دائماً نتيه مع حروفك النابضة على الورق وتشغل النفس وتذهب العقل عن
أى شيئ آخر يمكن متابعته
ما أروع صياغتك النابضة أيها الأديب البارع فى الحرف والمعنى
تحيتى وتقديرى لك أخى
الحبيب/ الجوتيارتمر....
في ليلة قمرية إبتعد عنها الكدر ومحا أعيني السهر ، ونأت عنه أعين الإنسان..
نزل القمر ليصافح معي حروفك على وهج الشمس ويقول لي قائلاً هذا هو.... السمر!!
قمري عشقَ حروفكَ فما أنا به... ربما أنا مطرٌ ألقتها السُحب .. ليجرد الأرض من لغة الضجر .. أحذف منطق الأنثى ... وأستنشق ذاتها .. وتنبت الأرض رجال بلا أقدار...
جوتيارتمر..
أتعبت الفكر ، فصرف له الطبيب عقار الألم... نعم أظنه سيشفى!
تحيتي لكَ أيها الحريّ
حمزة الهندي
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
نصان علا فيهما صوت الراوي .. وليكن ..!!
تسرسب من وعائهما عاطف الحب والحنان ..
دمت مبدعاً جوتيار تمر
تحياتي
للتواصل على حساب فيس بوك .. https://www.facebook.com/nabil.moselhy
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة منقوشة على كفّ القمر
جوتيار،
هل هو اغتراب اللحظة؟ أم اغتراب الزمان؟ أم الغربةُ نفسُها تعيش اغترابَها، تتنفّسُـه ؟؟! أم اغترابُ الإحساس نفسِـه، في زمنٍ لم يعد يعترف إلاّ بلغتـه الجامدة !؟؟
وجدتُ نفسي أقطـف من ذاتي أسئلةً بحجمِ المعاناة ..! أسئلةً ماأظنّها تنتهي !
شكراً لك جوتيار
خالص تقديري واعتزازي بك
وألف طاقة من الورد والندى