كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!
المتألق حمزة الهندى
فتحت لك قلبى لاحتواء أحزانك
بداخله الأمن والأمان لا خيانة ولا غدر
عسى يبدد من احزانك الكثير
حمزة
دوماً أراك متألق ببوحك
فسحر كلماتك
يأخذني إلى مدينة من الأحزان
قالوا بان الحرف لا يتألق إلا ان صاحبه الحزن
فمارأيك أيها المبدع ؟
لك منى كل الود
الرائع الحبيب/ العناني....
أنت فتحتَ ليَ قلبكَ.... أنا سأفتح لكَ طوق محبتي هاذياً!
أنا عكس الحزن... فهو يعطيني القوة وألمس منه القدر..
بالنسبة للحرف الحزين له دولة خاصة فيه ... لا أحكام ولا قوانين ترهبها..
فإن كان صاحب القلم الحزين مبدع ..... فهذا إبداع قدره ... في ليلتهِ الصاخبة.. ولكن أنا شخصي يعتمد على الخيال الفكري... بإضافة لون الحزن فيه ... والأمر شتان..
جل وعظيم احترامي للعناني
حمزة الهندي
نصّ
كُتبَ بحنّاء الوجع !
حمزة محمد الهندي
تبعثرت كل الألوان بعدك!
رائع هو إحساسك..
ميم..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
نص أدبي جميل تمنيت لو لم يستخدم ألفاظا أجدر بالكريم الترفع عنها.
ثم إني لاحظت أنك خلطت بين استخدام تاء الخطاب المؤنث المكسورة وهي التي تلحق بالفعل الماضي كأن تقول كتبتِ وبين ياء المخاطبة للفعل المضارع كأن تقول اكتبي أو انظري ...
أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي