كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديبة القديرة / ليلى
عندما وقفت بين إطلالتك الرائعة
شعرت بصدق لذى يحتويها
و ما أروع الكلمات عندما تكتب بإحساس صادق
تتجرد الأقلام
وتنحني للجمال
عند عناق حروفك
أجدها
نسجت بأنامل دافئة
جميلة يا ليلى ولا تحرمينا من هذا الدفء
دمت بود
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه
تحيـة مكتوبـة بماء الورد
الكريمـة ليلـى،
قرأتُ نصّـكِ الذي ألفيتُـه ساعةً للذكرى، معلّقـة على حائط الذاكرة، فتاهتْ بمقلتّيَ ذكرياتٌ قفزت من بئرهـا !
قد تأكدتُ مذْ وّثَقَـت الذكرى هويّتَها بإدارةِ الزمـن، أنّها لن تتنازلَ عن بناء مملكةٍ لها، مملكةٍ يكون ضحاياها المارّون بشوارع ذاكرتهمْ قسراً، والأماكنُ تسكن بين حناياهمْ وفيها كالرّوح .
مراكش العميقة بدلالاتها وحكاياها، كانت هنا نبعَ الذكرى وجذوتَها، بل كانت من ضحايا الذكرى أيضاً !
سعدتُ ليلـى بالتحليق بين حروفك، حطّتْ روحي هنا لزمنٍ طويل ! ولاأظنّهـا ستغادر !
كوني دوماً بخير، ولمراكش الحمراء كلُّ الحبّ والشوق
لكِ فائق تقديري وودّي
وألف طاقة من الورد والندى
أختى الكريمة......
عجز قلمي أمامـ كلماتكـ
فتوقف ليتأمل هذه الهمسات
فوجد الكثير من الكلمات
التى لا يستطيع كتابتها
ولكنه بعلم أنكى تدرين بها
فتركك تشعريها قبل أن تقرأيها
أشكركـ على هذه الحروف الجميلة
وتعبيراتك الأجمل
وبارك الله فيكى
أختك
مرمر