في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لَمْ أتوكأ بعد على شرف حضورك في قلبي، أنت موجود لكنك كـ ضمير الغائب، أفهمه ولا أراه، ويعرب دوماً حسب محله من حالات قلبي!
الصباح الخالدي
صباحك عبق..
شكرا لك..
يمنى سالم / عروس الكون
بهذا النص .. كنت ملكة متوجة
تلمست كل حروف النص بعمقها وشفافيتها
استنشقت عبيره ...
وفي نهاية الحرف أعدت الدورة من جديد ..
بصعوبة استطعت أختراق الدوامة .. لاخرج منها ...
الحقيقة .. شدني العنوان " كابوس رجل شرقي " وتسألت هل للرجل الشرقي كوابيس ؟؟ فلنرى ...
وكانت اجمل رؤية عرفتها .. نص أنثوي جريء بلسان رجل
عميق ٌ .. عميقٌ
شكرا لك ِ عزيزتي لهذه المتعة التي منحتيني آياها
مودتي لكِ
ميــــــــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
أديبتنا الرائعة : يمنى سالم
دعيني سيدتي أرحب بعودتك بيننا من خلال هذا المتصفح ، من خلال هذا النص الرائع الذي حوى من الجمال ما يبهر ، حين تقلدتِ لسان رجل تنطقين عنه ، تحاورين الأنثى من عقل الرجل ، هذا الاختراق الرائع لخصوصيات الرجل المشهورة التي تتناولينها بإبداع يجعل لنصك سماته الفريدة التي تجعلنا نقف أمام النص من أكثر من زاوية .
لكن سيدتي ، دعيني اليوم أرحب بكِ فقد اشتاقت إليكِ واحة الخير ، تغرسين فيها عرائسكِ الغضة لتثمر الجمال من حرفكِ النضير ، وأنتِ أنتِ يمنى سالم ، عروس الكون التي تملك قلمًا واعيًا وحسًا لافتًا ، وصورًا إبداعية لها من الجدة ما يجعلنا نحتفل بها كلما سافرت عبر مساحات الكون لتعود إلينا محملة بخلاصة إبداعها و عزفها الجميل على أوتار الحرف .
سيدتي ، أما النص فلنا معه وقفة سيأتي أوانها نحاوره ويحاورنا ونبث إليه ويبث إلينا ، فنحن نسعد بما تنثرينه في كل مكان تحط فيه أطياركِ الحانية .
كلي احترام وتقدير
مأمون
مينا ..
ممتنة لهذا الحضور الرائع..
وحرفك يعانق نصي بكثير من الشغف..
محبتي وتقديري