شوارد القلم
" أوجز حرفك يكبر معناه "
طول الأجل ...
" ذهب للطبيب ، كان يدرك أن نهايته قد اقتربت ، رتب كل شيء حتى الكفن ، إلا أنه عاش طويلا ً "
حالة حب ...
" تذكرته ، تاقت للقائه ، اشتاقت ... حزنت للغياب ، كانت تعرف أنها لن تره بعد اليوم ، لكنها كانت تحلم بأمل ٍ في الجنة "
موت سريري...
" سقط من أعلى السطح ، تجمع حوله الجيران ، كان يهذي بكلام غير مفهوم
كان لاجئاً ، لكنه كان يحلم بالعودة حتى آخر أنفاسه "
غياب ...
" كان الغياب فوق الاحتمال .. تمنى لو أنه كان الآن بين يديها .. آخر حديث بينهما قالت له : ياولدي لاتجزع لطول بعدٍ أو غياب ، بعد عام ترك الدنيا .. وبقيت تنتظره "
خائن
" أمسك بندقيته العاهرة ، تسلل بليل ، كان الموكب في طريق العودة ، اختبأ في ظلام روحه ، وصوب الحقد عليهم ، فارتقى عبد الرحمن شهيداً "