ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
البنفسج يرفض الذبول
اضغط على الجرح المقيَّحِ في الوريد
وأعد قراءة كل شيء من جديد
اضغط وشدَّ الضغطَ فوق رؤوسهم
طلقًا يحرر ذهننا من ظلمهم
فلربما بالشَّدِ يومًا يألمونْ
فيمزقون جرائد الإصباح وال
إمساءِ ثمَّ يحررون جرائد الحق المبين
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
و جعلْتني أهذي لوحدي و أرتل هذي القصيدهْ....
و أصيح من هول الوضوح
أين المفر؟؟؟
أعدو تحاصرني الجريدة
أجثو صريعا مثقلا
بين العناوين العديدهْ
اغفو فيردمني الحجرْ
و الأخبار ترجمني
بمذبحة جديدهْ
راااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااائعة...
===============
أختنا المبجلة زاهية الشعر وشادية الإسلام
صدقتِ يا أختاه
وأشرقتِ شعرا وشعورا
وتألقتِ حضورا
وما أجمل ما جدتِ به من نفيس الكلام ، حتى صار هو بيت القصيد ومسك الختام
حفظك المولى لنا وبارك في كلمتك الطيبة كشجرة طيبة أصلها ثابتٌ وفرعها في السماء
أخوكِ
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
قراءة في جريدة شدتني لقراءة هذه الصحيفة من الإبداع والألق.
لله أنت ما أعذب حرفك أخي د. مصطفى.
أحسنت وأكثر ، فلك التصفيق.
تحياتي
يا شاعرنا المجيد
قراءتي لأوراق جريدتك هذه
تغنيني عن قراءة كل الصحف العربية
فهي جريدة مميزة لديها الفراسة والبصيرة وتقرأ الطالع أيضا
تخبرنا عما فات وعما هوآت
بئسا لجرائدنا الآن ، تلك التيقد تختلف في حجمها أو لونها أو مكان صدورها فقط.ولكنها تتفق جميعها على تضليلنا
لشعرك نكهة خاصة ، لاسعة مستنهضة
دكتور مصطفى عراقي
شكرا
الكبير فكراً وشعرا..
أستاذنا الدكتور /
مصطفى عراقي
في أحضان القصيدة نفس جديد ..
وباعتبار كل ما نعمله من امتيازاتك العلمية
فاللوحة تريد أن تقول شيئا كبيرا.. وهذا ما وقعنا عليه..
وبقيت فنية الأسلوب..
وهو ما لا شك أنه يحمل أخذة للتدبر..
ونفثة من نفثات العظة الفنية..
وجمالاً من ربوات الأدب.
شكري لك أيها الرائع شعرا وفكرا..
بما تقدمه لنا من هدايا التدبر والتأمل الحبيب..
تحية صادقة