الاندلسى
وانا ايضا اعجبتنى القصيدة جدا
وآآآآآآآآآلمتنى
لاننى كنت أقرأ فيها صدام حسين
وعبيلة هى عراقه الذى اصبح مستباح تحت اسنة الرماح
سيفٌ طريحُ ..شاحبُ اللمعانِ ..منْكسرُ الصليل
ومُطهّمٌ ذبُلتْ على شدْقيّه رائحة الصهيل
وقصيدة مطعونةٌ..
بقيت علىالرمضاء؛ ينزفُ جراحَتها العويل
والفارس العبسى مغلولُ الملامح
فى انهيار المستحيل
وأنا هنا أتوجّسُ التاريخ
وهو مفخخ الأحداث بالزيف الدخيل
يتمرّدُ الدمُ العربُى فىّ
وتصرخ البيداء غاضبة وينتفض النخيل
فليسقط التاريخ ..تسقط كلُ أقلام الرواة
ولتسقط الكلمات..
حين تلوكها بالزيف ألسنةُ الحياة
واضيعةَ العظماء فى قلم المؤرخ
حينما الأقلام تصبح بعض ألعاب الحواة
********
ووجدته ووجدتها هنا فى الكلمات السابقة السامقة التى سلفت
وما اوفق وادق هذا التعبير ...((وطن بأكلمه يمثله ضمير الغائب المجهول فى جمل الكرامات الفصاح ))
اسعدتنى يا الاندلسى والله وابكيت قلبى على ما صرنا اليه