نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كم كانت كلماتكِ صادقة ايتها الرقيقة عطاف السماوي
فاستأذنت القلب ودخلته
احترامي
ميـــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
عطاف...
ولازلت أُدمن حرفك النديّ وقلبك البهيّ...
أي غضب هذا الذي يحيل ثورتك إلى قصيدة حب وعشق!!
وأي صدود يخلق للحروف وطناً بديلاً عن مواطن قسوته وجبروته...
في صمته....تُعاتبني الأشجار والأمطار ويصبح الكون في ضجيج وصخب....يسأل عنه...
وفي صراخه تطرب شواطئ البحار...وتنحني النسائم طائعة تبكي لوعة صوته....تشتاق إليه
وبين هذا وذاك....أقبع أنا.....أُتمتم.....ألملم الحروف الهاربة من سطوته بحثاً عن قربه...
عطاف...
أجدني أكتب بلا هوادة
كلامك ملهم.....
تحيتي لك
جميل..والجميل أني تهت بين أغضب..أو لا تغضب و هنا تتجلى الشاعرية فدمت...
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...042#post278042
في هذا الرابط ستبحرون مع الأستاذة لميس الأمام في تلافيف نصي ( اغضب أو لا تغضب )
فلها كل الشكر والتقدير
عطاف يا غاليتي
ها انت توضحين خريطة الوصول الى بحار نصك اللجيه..
واعود ثانية واشكر اهتمامك على متابعة القراءة وتهيئة الاخوات والاخوة للقراءة
دمت سيدة الحرف....
لميس الامام
السماوي...
أشـــــــعر أن روحي مببـــلة بــعــطر الياسمين
و مازالت نبضات قلبي على رتم الفجـر ... وشذرات غضب جاثمة
كما ذات الضياء الخافت الذي يسترسل لحظة تلو اللحظة
ذات الحنان
و ذات الخفوت
و أهازيج المشاعر لحظة نــــور
كـــ نوركِ
سلامي لكِ
حمزة
حين َتُمطِرُ بِغزَارَةٍ ... تَجتَاحُنِيْ ... تِلك َ' القَشْعَريرَةُ ' شَوْقا ً إليك ِ!!