أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأستاذة حوراء
قلتها من قبل ، وسأقولها الآن ، وأحسب أني سأقولها كل مرة : سبحان من " خلق الإنسان ، علمه البيان " .
دمت بخير
سلام من الله ورحمة من لدنه وبركات
واقول (ولا أبدأ بأنا ) من أراد أن يغرق في بحر الأدب ، ويركب صعب الخيال ، فلا يروضن قلمه إلا بروضة من حبر القلب سقيت ، فأصبحت عينا بعد فكرة ، وأثرا تسلقت عليه ضياء الخلود لتبني عليه عرين شمس . وتسامت سوق نمائها على صفيح قلم ، شرب الألم من خوابي النور ، ودرج بين شرع ، وأنفة نفس ، لا تخضع بالقول ، ولكن الكلم يأتيها طيع الجنان .
ومن أحب أن يجن رطب البلاغة سليما لا سقم فيه ،ونديا كل قطرات الفكر تخضبه ببنان الشكر ، فعليه أن يرد حياض يراع ، طهر سكبه ، منيع عن سقطات الشهرة تاجه .
أحييك أيتها الأديبة
أختا ملكت القلم ، وتملكها الحزن فاستقامت صابرة وجادت به على سطور الصفاء