خــــريـف
(فكرة توليف بين خامات مختلفة)
أتمنى أن ترقى لذائقتكم
منفذة باستخدام معجون الطلاء الأبيض (الجبس) الورد المجفف وليف النخيل
والألوان الزيتية
قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
خــــريـف
(فكرة توليف بين خامات مختلفة)
أتمنى أن ترقى لذائقتكم
منفذة باستخدام معجون الطلاء الأبيض (الجبس) الورد المجفف وليف النخيل
والألوان الزيتية
الغاليـة يسـرى
سعيـدة أن يكون لي قطـاف هذه الرائـعة الأول
بحـق أبـدعت ، و بالـتأكيد التصوير يبخسها كثيراً من جمالها
فـلا شك هي أروع لو شوهدت مباشرة
سلمت أيتها الرائعة
و دام عطاؤك المبهر
ودي
هذا الخريف يعري أوراقنا الذابلة ....
وجذور الصبر لنخيلنا ... لا تزال صامدة بوجه الريح العاتية
لله درك أختاه
فن وحلم وألوان تبعثر صمتنا ... ودمعة مختنقة بين المآقي
الإنسان : موقف
الخريف : البعض يرى فيه موت الطبيعة و البعض يرى يوحي له با ستراحة الطبيعة من العطاء لتعود و تعطي أكثر. الرؤى تتخلف من نفسية لأخرى .
رائعة هي اللوحة يسرى الأديبة والرسامة.. بألوانها المنتقاة بعناية وبفصلها الخريفي..
بارك الله في الأنامل أخيتي لنرى لوحات ولوحات إن شاء الله..
دمت بخير..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
أختي يسرى عدت إلى لوحتك أتأملها و ذكرتني بخريف الإانسان و تشابه البشر مع الطبيعة . و الفرق بينهما أن الطبيعة خريفها يعقبه شتاء فربيع فصيف و هكذا , بينما الانسان ليس له إلا ربيع واحد و خريفه هو نذير نهايته او تمهيد لها