ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
الفذ: جوتيار تمر
أيها الفيلسوف المتربع على عرش الإبداع الفلسفي
هي ومضات من فيلم تسجيلي في ذاكرة التاريخ
نزف فيه المكان داخل قلب الزمان
هي ومضات تتكرر عبر العصور
دائما تتكرر بنفس السيناريو الدموى المميت.
شذى الوردة لبصمتك الإخراجية العبقرية التي لا تكون إلا منك
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
جوتيار...
نص فى غاية الروعة والايجاز
يختزل قصة التاريخ
الكرسي لأبني من بعدي
صمت..
لن يجلس عليه أحد
سأكون أنا ابني
ويتمنى أن يكون الشعب أيضا
لكَ تحياتى جوتيار
أبدعتَ
عزيزى جوتيار ..
فى اولى ملامسة لعينى مع حرفك .. صدمت ..
و اخذتنى روعه الصياغه الى قاعه مسرحيه نعرض مونودراما دقيقه الضياغه لواقع مؤلم .
وماض غير منسى .. و مستقبل نأمل ان يطل ببعض التغيير فيها ...
بل كدت اسمع صليل السيوف .. ودق الطبول المنذره ..
وصدى الصوت وهو يتردد فى الجنبات معلنا انتهء المسرحية .. و اسدال الستار ..
تعارفى و حرفك .. اشبع الكثير من نهمى للكلمة ...
تقبل مرورى .. و تحياتى ..
سألت آلهة الطبيعة يوما:
الى أين تمضي الريح.....
قالت لي:
ماذا تسمعين حين هبوب الريح؟؟
قلت: أنينا ما.....
قالت:
البحر يبكي....فتولد الأمواج....
والسماء عشيقة البحر...
تمرر أناملها على وجهه الجميل وتبعثر عبراته.....فتولد الريح.....
تولد الريح محملة بالبكاء......وتمضي....
العزيز جو ..
اختصرت تاريخاً من الألم والخيبة .. بكلمات قليلة
محبتي
عشتار
هههههههههههههه .
طبعا أصبتني هنا سريعا شكرا