خــــريـف
(فكرة توليف بين خامات مختلفة)
أتمنى أن ترقى لذائقتكم
منفذة باستخدام معجون الطلاء الأبيض (الجبس) الورد المجفف وليف النخيل
والألوان الزيتية
في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
خــــريـف
(فكرة توليف بين خامات مختلفة)
أتمنى أن ترقى لذائقتكم
منفذة باستخدام معجون الطلاء الأبيض (الجبس) الورد المجفف وليف النخيل
والألوان الزيتية
الغاليـة يسـرى
سعيـدة أن يكون لي قطـاف هذه الرائـعة الأول
بحـق أبـدعت ، و بالـتأكيد التصوير يبخسها كثيراً من جمالها
فـلا شك هي أروع لو شوهدت مباشرة
سلمت أيتها الرائعة
و دام عطاؤك المبهر
ودي
هذا الخريف يعري أوراقنا الذابلة ....
وجذور الصبر لنخيلنا ... لا تزال صامدة بوجه الريح العاتية
لله درك أختاه
فن وحلم وألوان تبعثر صمتنا ... ودمعة مختنقة بين المآقي
الإنسان : موقف
الخريف : البعض يرى فيه موت الطبيعة و البعض يرى يوحي له با ستراحة الطبيعة من العطاء لتعود و تعطي أكثر. الرؤى تتخلف من نفسية لأخرى .
رائعة هي اللوحة يسرى الأديبة والرسامة.. بألوانها المنتقاة بعناية وبفصلها الخريفي..
بارك الله في الأنامل أخيتي لنرى لوحات ولوحات إن شاء الله..
دمت بخير..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
أختي يسرى عدت إلى لوحتك أتأملها و ذكرتني بخريف الإانسان و تشابه البشر مع الطبيعة . و الفرق بينهما أن الطبيعة خريفها يعقبه شتاء فربيع فصيف و هكذا , بينما الانسان ليس له إلا ربيع واحد و خريفه هو نذير نهايته او تمهيد لها